الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات غير أبي سعد الصاغاني ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 2/122
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((العلل)) (8/188) واللفظ له، وأخرجه البخاري (734، 782)، ومسلم (415، 417) مفرقاً مطولاً دون قوله: "وإذا قرأ فأنصتوا". وزيادة "وإذا قرأ فأنصتوا" ورد في صحيح مسلم (404): [قال أبو إسحاق: قال أبو بكر ابن أخت أبي النضر في هذا الحديث فقال مسلم: تريد أحفظ من سليمان؟ فقال له أبو بكر: فحديث أبي هريرة؟ فقال: هو صحيح يعني وإذا قرأ فأنصتوا. فقال: هو عندي صحيح. فقال: لم لم تضعه ها هنا؟ قال: ليس كل شىء عندي صحيح وضعته ها هنا. إنما وضعت ها هنا ما أجمعوا عليه]
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة خلف الإمام صلاة - قراءة الفاتحة صلاة الجماعة والإمامة - متابعة الإمام ومسابقته صلاة - التأمين للفاتحة وما يتعلق به صلاة الجماعة والإمامة - التأني في الركوع والسجود حتى يركع الإمام ويسجد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية] (8/ 188)
: حدثنا أبو الحسين عبد الملك بن أحمد بن نصر الدقاق، حدثنا محمود بن خداش، حدثنا أبو سعد الصاغاني محمد بن مبشر، حدثنا محمد بن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما الإمام ليؤتم به، فإذا كبر فكبروا، وإذا قرأ، فأنصتوا، وإذا قال: ولا الضالين، فقولوا: آمين، وإذا ركع، فاركعوا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد، وإذا صلى جالسا، فصلوا جلوسا أجمعون.

صحيح البخاري ـ (1/ 187)
734- حدثنا أبو اليمان قال : أخبرنا شعيب ، قال : حدثني أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم إنما جعل الإمام ليؤتم به فإذا كبر فكبروا ، وإذا ركع فاركعوا ، وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد ، وإذا سجد فاسجدوا ، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون.

صحيح البخاري ـ (1/ 198)
782- حدثنا عبد الله بن مسلمة ، عن مالك عن سمي مولى أبي بكر ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا قال الإمام {غير المغضوب عليهم ، ولا الضالين} فقولوا آمين ، فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه.

صحيح مسلم (1/ 310 ت عبد الباقي)
: 87 - (‌415) حدثنا إسحاق بن إبراهيم وابن خشرم. قالا: أخبرنا عيسى بن يونس. حدثنا الأعمش عن أبي صالح، عن أبي هريرة؛ قال:كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا. يقول "لا تبادروا الإمام. إذا كبر فكبروا. وإذا قال: ولا الضالين، فقولوا: آمين. وإذا ركع فاركعوا. وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم! ربنا لك الحمد".

صحيح مسلم (1/ 311 ت عبد الباقي)
: 89 - (417) حدثني أبو الطاهر. حدثنا ابن وهب عن حيوة؛ أن أبا يونس مولى أبي هريرة حدثه. قال:سمعت أبا هريرة يقول عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال "إنما جعل الإمام ليؤتم به. فإذا كبر فكبروا. وإذا ركع فاركعوا. وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم! ربنا لك الحمد. وإذا صلى قائما فصلوا قياما. وإذا صلى قاعدا فصلوا قعودا. أجمعون". صحيح مسلم (1/ 304 ت عبد الباقي): 63 - (404) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة. حدثنا سعيد بن أبي عروبة. ح وحدثنا أبو غسان المسمعي. حدثنا معاذ بن هشام. حدثنا أبي. ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا جرير عن سليمان التيمي. كل هؤلاء عن قتادة، في هذا الإسناد، بمثله. وفي حديث جرير عن سليمان، عن قتادة، من الزيادة "وإذا قرأ فأنصتوا" وليس في حديث أحد منهم "فإن الله قال على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم: سمع الله لمن حمده" إلا في رواية أبي كامل وحده عن أبي عوانة. قال أبو إسحاق: قال أبو بكر بن أخت أبي النضر في هذا الحديث. فقال مسلم: تريد أحفظ من سليمان؟ فقال له أبو بكر: فحديث أبي هريرة؟ فقال: هو صحيح؛ يعني: وإذا قرأ فأنصتوا. فقال: و عندي صحيح. فقال: لم لم تضعه ههنا؟ قال: ليس كل شيء عندي، صحيح وضعته ههنا. إنما وضعت ههنا ما أجمعوا عليه.