الموسوعة الحديثية


- أنَّها استَفتَتِ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حينَ طلَّقَها زَوجُها، فقالَ لَها النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: لا نفقةَ لَكِ عندَهُ ولا سُكْنى. وَكانَ يَأتيها أصحابُهُ، فَقالَ: اعتدِّي عندَ ابنِ أمِّ مَكْتومٍ؛ فإنَّهُ أعمَى
خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 11/96
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((معاني الآثار)) (4516) واللفظ له، ومسلم (1480)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (5026) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم طلاق - سكنى المطلقة طلاق - نفقة المطلقة عدة - النفقة والسكنى للمطلقة رجعيا علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (3/ 66)
4516 - حدثنا ربيع المؤذن , وسليمان بن شعيب , قالا: ثنا أسد , قال: ثنا ابن أبي ذئب , عن الحارث بن عبد الرحمن , عن أبي سلمة , ومحمد بن عبد الرحمن بن ثوبان , عن فاطمة بنت قيس , أنها استفتت النبي صلى الله عليه وسلم حين طلقها زوجها , فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: لا نفقة لك عنده ولا سكنى . وكان يأتيها أصحابه , فقال: اعتدي عند ابن أم مكتوم؛ فإنه أعمى

صحيح مسلم (2/ 1116)
40 - (1480) حدثنا حسن بن علي الحلواني، وعبد بن حميد، جميعا عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، أخبره، أن فاطمة بنت قيس، أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى، فأبى مروان أن يصدقه في خروج المطلقة من بيتها، " وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس "،

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (11/ 625)
5026 - حدثنا عباس الدوري، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن أخبره، أن فاطمة بنت قيس أخبرته، "أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى فأبى مروان أن يصدق فاطمة في خروج المطلقة من بيتها". وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس رحمها الله".