الموسوعة الحديثية


- إن من ضَعْفِ اليقينِ أن تُرْضِيَ الناسَ بسَخَطِ اللهِ، وأن تَحْمَدَهم على رِزْقِ اللهِ، وأن تَذُمَّهُم على ما لم يُؤْتِكَ اللهُ، إن رِزْقَ اللهِ لا يَجُرُّهُ إليكَ حِرْصُ حَرِيصٍ، ولا يَرُدُّهُ كُرْهُ كارِهٍ، وإن اللهَ تعالى بحكمتِهِ وجلالِهِ جعل الرَّوْحَ والفَرَجَ في الرِّضَا، وجعل الهَمَّ والحَزَنَ في الشَّكِّ والسَّخَطِ

أحاديث مشابهة:


- لا تُرضِينَّ أحدًا بسخَطِ اللهِ ، ولا تحمدنَّ أحدًا على فضلِ اللهِ ، ولا تذمَّنَّ أحدًا على ما لم يؤتِك اللهُ ، فإنَّ رزقَ اللهِ لا يَسوقُه إليك حرصُ حريصٍ ، ولا يردُّه عنك كراهيةُ كارهٍ ، وإنَّ اللهَ بقسطِه وعدلِه جعل الروحَ والفرحَ في الرضا واليقينِ ، وجعل الهمَّ والحزنَ في السُّخطِ

- إنَّ من ضَعْفِ اليَقِينِ أن تُرْضِيَ الناسَ بسَخَطِ اللهِ تعالى ، وأن تَحْمَدَهُم على رِزْقِ اللهِ تعالى ، وأن تَذُمَّهُم على ما لم يُؤْتِكَ اللهُ تعالى ، إنَّ رِزْقَ اللهِ لا يَجُرُّهُ إليكَ حِرْصُ حَرِيصٍ ، ولا يَرُدُّهُ كَرَاهَةُ كارِهٍ ، وإنَّ اللهَ بحِكْمَتِهِ وجَلَالِهِ جعل الرَّوْحَ والفَرَجَ في الرِّضَا واليَقِينِ ، وجعل الهَمَّ والحَزَنَ في الشكِّ والسُّخْطِ

- إنَّ من ضعفِ اليقينِ أن تُرضيَ الناسَ بسخطِ اللهِ وأنْ تحمدَهم على رزقِ اللهِ وأنْ تذمَّهم على ما لم يؤتِك اللهُ إنَّ رزقَ اللهِ لا يجرُّه حِرْصُ حريصٍ ولا يردُّه كراهيةُ كارٍه إنَّ اللهَ تبارك اسمُه بحكمِه جعل الرُّوحَ والفرحَ في الرضا واليقينِ وجعل الهمَّ والحزنَ في الشكِّ والسخطِ إنك لن تدعَ شيئًا تقرُّبًا إلى اللهِ إلا أجزَلَك الثوابَ عنه فاجعلْ همَّك وسعْيَك لآخرةٍ لا ينفدُ فيها ثوابُ المرضي عنه ولا ينقطعُ فيها عقابُ المسخوطِ عليه
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية الصفحة أو الرقم : 30
التصنيف الموضوعي: تجارة - الإجمال في طلب الرزق رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - فيمن يرضى بما قسم له رقائق وزهد - من ترك شيئا لله رقائق وزهد - من أرضى الناس بسخط الله
| أحاديث مشابهة

- لا تُرضِيَنَّ أحدًا بسَخَطِ اللهِ، ولا تَحْمدَنَّ أحدًا على فضْلِ اللهِ، ولا تَذُمَّنَّ أحدًا على ما لم يُؤْتِكَ اللهُ؛ فإنَّ رِزقَ اللهِ لا يَسوقُه إليك حِرصُ حَريصٍ، ولا يَرَدُّه عنك كراهيةُ كارهٍ، وإنَّ اللهَ بقِسْطِه وعدْلِه جعَلَ الرَّوحَ والفرحَ في الرِّضا واليقينِ، وجعَلَ الهمَّ والحَزَنَ في السَّخطِ.