الموسوعة الحديثية


- لو أنَّ لابنِ آدَمَ واديَيْنِ لتمنَّى ثالثًا، وما جُعِلَ المالُ إلَّا لإقامِ الصلاةِ، وإيتاءِ الزكاةِ، ولا يُشْبِعُ ابنَ آدَمَ إلَّا الترابُ، ويتوبُ اللهُ على مَن تابَ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية الصفحة أو الرقم : 1/186
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة خلق - صفة بني آدم زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة آداب عامة - المال وأهميته في إقامة الدين والدنيا
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

الصحيح البديل:


- لَوْ كانَ لاِبْنِ آدَمَ وادٍ مِن ذَهَبٍ، أحَبَّ أنَّ له وادِيًا آخَرَ، ولَنْ يَمْلأَ فاهُ إلَّا التُّرابُ، واللَّهُ يَتُوبُ علَى مَن تابَ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال له إنَّ اللهَ أمرني أن أقرأَ عليك القرآن فقرأ عليه لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا وقرأ فيها إنَّ ذاتَ الدِّينِ عندِ اللهِ الحنيفيةُ المسلمةُ لا اليهوديةُ ولا النصرانيةُ ولا المجوسيةُ من يعمل خيرًا فلن يُكْفَرَه وقرأ عليه لو أنَّ لابنِ آدمَ واديًا من مالٍ لابتغي إليه ثانيًا ولو كان له ثانيًا لابتغي إليه ثالثًا ولا يملأُ جوفَ بنِ آدمَ إلا التُّرابُ ويتوب اللهُ على من تاب

-  بَعَثَ أَبُو مُوسَى الأشْعَرِيُّ إلى قُرَّاءِ أَهْلِ البَصْرَةِ، فَدَخَلَ عليه ثَلَاثُ مِائَةِ رَجُلٍ قدْ قَرَؤُوا القُرْآنَ، فَقالَ: أَنْتُمْ خِيَارُ أَهْلِ البَصْرَةِ وَقُرَّاؤُهُمْ، فَاتْلُوهُ، وَلَا يَطُولَنَّ عَلَيْكُمُ الأمَدُ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ، كما قَسَتْ قُلُوبُ مَن كانَ قَبْلَكُمْ، وإنَّا كُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا في الطُّولِ وَالشِّدَّةِ ببَرَاءَةَ، فَأُنْسِيتُهَا، غيرَ أَنِّي قدْ حَفِظْتُ منها: لوْ كانَ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِن مَالٍ، لَابْتَغَى وَادِيًا ثَالِثًا، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إلَّا التُّرَابُ، وَكُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا بإحْدَى المُسَبِّحَاتِ، فَأُنْسِيتُهَا، غيرَ أَنِّي حَفِظْتُ منها: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولونَ ما لا تَفْعَلُونَ، فَتُكْتَبُ شَهَادَةً في أَعْنَاقِكُمْ، فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَومَ القِيَامَةِ.