الموسوعة الحديثية


- كنتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فجاء أبو بكرٍ فقال: بشره بالجنَّةِ ثم عمرُ ثم عثمانُ كذلك فقلتُ: وأين أنا؟ قال: مع أبيك.
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال البخاري ومسلم لولا أن قتادة مدلس
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : ابن الوزير اليماني | المصدر : العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 3/153
التخريج : أخرجه أحمد (6548) باختلاف يسير، والطيالسي (2401)، وابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (3/ 1073) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة مناقب وفضائل - عبد الله بن عمر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (11/ 106)
6548 - حدثنا يزيد، أخبرنا همام، عن قتادة، عن ابن سيرين، ومحمد بن عبيد، عن عبد الله بن عمرو، قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء أبو بكر فاستأذن، فقال: ائذن له، وبشره بالجنة ثم جاء عمر، فاستأذن، فقال: ائذن له، وبشره بالجنة ثم جاء عثمان، فاستأذن، فقال: ائذن له وبشره بالجنة قال: قلت: فأين أنا؟ قال: أنت مع أبيك

مسند أبي داود الطيالسي (4/ 44)
2401 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا همام، عن قتادة، عن محمد بن سيرين، ومحمد بن عبيد الحنفي، عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في حش من حشان المدينة فاستأذن رجل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة فإذا هو أبو بكر رضي الله عنه فأذنت له وبشرته بالجنة، فقرب يحمد الله حتى جلس، ثم استأذن رجل رفيع الصوت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة فإذا عمر رضي الله عنه، فأذنت له وبشرته بالجنة، فقرب يحمد الله، ثم استأذن رجل خفيض الصوت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه فأذنت له وبشرته بالجنة، فإذا هو عثمان بن عفان رضي الله عنه، فقرب يحمد الله حتى جلس، فقال عبد الله بن عمرو، أين أنا؟ قال: أنت مع أبيك

تاريخ المدينة لابن شبة (3/ 1073)
حدثنا محمد بن سنان، قال: حدثنا همام، عن قتادة، عن محمد بن سيرين، عن محمد بن عبيد الحنفي، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في حش من حشان المدينة، فجاء رجل فأستأذن، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قم فأذن له وبشره بالجنة فقمت فإذا أبو بكر رضي الله عنه، فأذنت له وبشرته بالجنة فجعل يحمد الله حتى جلس، ثم جاء آخر فاستأذن، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة فإذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فأذنت له وبشرته بالجنة فجعل يحمد الله حتى جلس، ثم جاء رجل خفيض الصوت فاستأذن، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة على بلوى فإذا عثمان رضي الله عنه، فأذنت له وبشرته بالجنة على هذا، فجاء يقول: اللهم صبرا حتى جلس، قال: فقلت: يا رسول الله فأين أنا؟ قال: أنت مع أبيك