الموسوعة الحديثية


- هل ترَوْنَ قِبْلَتي هاهنا؟ فوَاللهِ ما يَخفى عليَّ خُشوعُكم ولا رُكوعُكم، إنِّي لأَراكم مِن وَراءِ ظَهري.