الموسوعة الحديثية


- مَن أعانَ على خصومةٍ بغيرِ حقٍّ؛ كان في سخطِ اللهِ حتَّى ينزعَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 2248
التخريج : أخرجه أبو داود (3597) باختلاف يسير مطولاً، وابن ماجه (2320) باختلاف يسير، والحاكم (7051) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة مظالم - الخصومة في الباطل مظالم - تحريم الظلم مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد مظالم - خطورة المظالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 334 ط مع عون المعبود)
‌3597- حدثنا أحمد بن يونس، نا زهير، نا عمارة بن غزية، عن يحيى بن راشد قال: ((جلسنا لعبد الله بن عمر، فخرج إلينا فجلس، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضاد الله، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 778 )
‌2320- حدثنا محمد بن ثعلبة بن سواء قال: حدثني عمي محمد بن سواء، عن حسين المعلم، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم، أو يعين على ظلم، لم يزل في سخط الله حتى ينزع))

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 111)
‌7051- أخبرنا أبو العباس قاسم بن القاسم السياري بمرو، ثنا محمد بن موسى بن حاتم، ثنا علي بن الحسن بن شقيق، أنبأ أبو حمزة، ثنا إبراهيم الصائغ، عن عطاء بن أبي مسلم، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بغير حق كان في سخط الله حتى ينزع)) هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه