الموسوعة الحديثية


- البقرةُ سنامُ القرآنِ وذروتُه، نزل مع كلِّ آيةٍ منها ثمانون ملَكًا، واستُخرِجت { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ } من تحتِ العرشِ فوُصِلت بها، أو فوُصِلت بسورةِ البقرةِ، ويس قلبُ القرآنِ؛ لا يقرؤُها رجلٌ يريدُ اللهَ والدَّارَ الآخرةَ إلَّا غفر له

الصحيح البديل:


-  يا أبا المُنْذِرِ، أتَدْرِي أيُّ آيَةٍ مِن كِتابِ اللهِ معكَ أعْظَمُ؟ قالَ: قُلتُ: اللَّهُ ورَسولُهُ أعْلَمُ. قالَ: يا أبا المُنْذِرِ أتَدْرِي أيُّ آيَةٍ مِن كِتابِ اللهِ معكَ أعْظَمُ؟ قالَ: قُلتُ: {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة: 255]. قالَ: فَضَرَبَ في صَدْرِي، وقالَ: واللَّهِ لِيَهْنِكَ العِلْمُ أبا المُنْذِرِ.

- يا أبا المنذرِ . أيُّ آيةٍ في كتابِ اللَّهِ أعظمُ ؟ - قلتُ : اللَّهُ ورسولِهُ أعلمُ، [ فردَّدَها مرارًا ثمَّ ] قال [ أُبَيٌّ ]: اللَّهُ لَا إِلَهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ - فضربَ صَدري، وقالَ : ليَهْنِكَ العلمُ أبا المنذرِ، والَّذي نفسي بيدِهِ إنَّ لِهذِه الآيةِ لسانًا وشفتينِ تقدِّسُ الملِكَ عندَ ساقِ العَرشِ

- إنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جاءهم في صفةِ المهاجِرِينَ، فسأَلَه إنسانٌ: أيُّ آيةٍ في القرآنِ أعظَمُ؟ قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: {اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ} [البقرة:255].