الموسوعة الحديثية


- أنَّ أُناسًا مِن بَني مُدلجٍ أتَوا رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالوا: يا رَسولَ اللهِ، إنَّا نَركَبُ أزمانًا في البَحرِ … وساقَ الحَديثَ بمَعنى حَديثِ مالكٍ
خلاصة حكم المحدث : [مرسل]
الراوي : المغيرة بن عبد الله بن أبي بردة | المحدث : ابن سيد الناس | المصدر : النفح الشذي الصفحة أو الرقم : 2/١٥٧
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (321)، وابن أبي شيبة (1388)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (488) بنحوه تامًا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق الصنعاني (1/ 94)
321 - عبد الرزاق، عن الثوري، وابن عيينة، عن يحيى بن سعيد، عن المغيرة بن عبد الله، أن ناسا من بني مدلج سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنا نركب أرماثا لنا، ويحمل أحدنا مويها لشفته، فإن توضأنا بماء البحر وجدنا في أنفسنا، وإن توضأنا منه عطشنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هو الطهور ماؤه الحلال ميتته

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (2/ 106)
1388- حدثنا عبد الرحيم بن سليمان ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبد الله بن المغيرة، عن بعض بني مدلج ؛ أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : يا رسول الله ، إنا نركب الأرماث في البحر للصيد ، فنحمل معنا الماء للشفة ، فإذا حضرت الصلاة ، فإن توضأ أحدنا بمائه عطش ، وإن توضأ بماء البحر وجد في نفسه ؟ فزعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : هو الطهور ماؤه ، الحلال ميتته.

معرفة السنن والآثار (1/ 228)
488 - فمنها: ما أخبرناه أبو عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي قال: حدثنا أبو الحسن محمد بن محمد بن الحسن الكارزي قال: أخبرنا علي بن عبد العزيز، عن أبي عبيد قال: حدثنا هشيم، عن يحيى بن سعيد، عن المغيرة بن عبد الله بن أبي بردة، عن رجل، من بني مدلج، عن النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا أتاه، فقال: يا رسول الله إنا نركب أرماثا لنا في البحر فتحضر الصلاة وليس معنا ماء إلا لشفاهنا، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال: هو الطهور ماؤه الحل ميتته