الموسوعة الحديثية


- قل اللهم اهدني وسددني، واذكر بًالهداية هداية الطريق، واذكر بًالسداد تسديدك السهم. قال : ونهاني؛ أن أضع الخاتم في هذه، أو في هذه، للسبًابة والوسطى، ونهاني عن القسية والميثرة. قال أبو بردة : فقلنا لعلي : ما القسية ؟ قال : ثياب تأتينا من الشام، أو من مصر، مضلعة فيها أمثال الأترج، قال : والميثرة شيء كانت تصنعه النساء لبعولتهن
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4225
التخريج : أخرجه مسلم (2725، 2078) مفرقًا، وأحمد (1124)، وأبو يعلى (418 ) جميعًا بنحوه .
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء زينة اللباس - الجلوس على المياثر والنمار زينة اللباس - لباس الحرير زينة اللباس - لبس الخاتم زينة اللباس - ما نهي عنه من اللباس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 90)
: 4225 - حدثنا مسدد، حدثنا بشر بن المفضل، حدثنا عاصم بن كليب، عن أبي بردة، عن علي رضي الله عنه، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌قل: ‌اللهم ‌اهدني ‌وسددني، واذكر بالهداية هداية الطريق، واذكر بالسداد تسديدك السهم "، قال: ونهاني أن أضع الخاتم في هذه أو في هذه - للسبابة ، والوسطى، شك عاصم -، ونهاني عن القسية، والميثرة، قال أبو بردة: فقلنا لعلي: ما القسية؟ قال: ثياب تأتينا من الشام، أو من مصر مضلعة، فيها أمثال الأترج، قال: " والميثرة: شيء كانت تصنعه النساء لبعولتهن ".

[صحيح مسلم] (4/ 2090 )
: 78 - (2725) حدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا ابن إدريس قال: سمعت عاصم بن كليب عن أبي بردة، عن علي، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "قل: اللهم! اهدني وسددني. واذكر، بالهدى، هدايتك الطريق. ‌والسداد، ‌سداد ‌السهم" . [صحيح مسلم] (3/ 1659 ): 64 - (2078) حدثني محمد بن عبد الله بن نمير وأبو كريب. جميعا عن ابن إدريس (واللفظ لأبي كريب). حدثنا ابن إدريس. قال: سمعت عاصم بن كليب عن أبي بردة، عن علي. قال: نهاني، يعني النبي صلى الله عليه وسلم، أن أجعل خاتمي في هذه. أو التي تليها - لم يدر عاصم في أي الثنتين - ‌ونهاني ‌عن ‌لبس ‌القسي. ‌وعن ‌جلوس ‌على ‌المياثر. قال: فأما القسي فثياب مضلعة يؤتى بها من مصر والشام فيها شبه كذا. وأما المياثر فشيء كانت تجعله النساء لبعولتهن على الرحل، كالقطائف الأرجوان .

[مسند أحمد] (2/ 345 ط الرسالة)
: 1124 - حدثنا علي بن عاصم، أخبرنا عاصم بن كليب الجرمي، عن أبي بردة بن أبي موسى، قال: كنت جالسا مع أبي، فجاء علي فقام علينا فسلم، ثم أمر أبا موسى بأمور من أمور الناس، قال: ثم قال علي: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌سل ‌الله ‌الهدى ‌وأنت ‌تعني ‌بذلك ‌هداية ‌الطريق، واسأل الله السداد وأنت تعني بذلك تسديدك السهم ونهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أجعل خاتمي في هذه أو هذه: السبابة والوسطى. قال: فكان قائما، فما أدري في أيتهما. قال: ونهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الميثرة وعن القسية. قلنا له: يا أمير المؤمنين، وأي شيء الميثرة؟ قال: شيء يصنعه النساء لبعولتهن على رحالهن. قال: قلنا: وما القسية؟ قال: ثياب تأتينا من قبل الشام مضلعة، فيها أمثال الأترج. قال: قال أبو بردة: فلما رأيت السبني عرفت أنها هي .

مسند أبي يعلى (1/ 332 ت حسين أسد)
: 418 - حدثنا عبيد الله بن عمر، حدثنا بشر بن المفضل، حدثنا عاصم بن كليب، عن أبي بردة، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا علي، قل: اللهم اهدني، وسددني، ‌واذكر ‌بالهدى ‌هدايتك ‌الطريق، واذكر بالسداد تسديدك السهم "، قال: ونهاني أن أضع الخاتم في السبابة والوسطى، ونهاني عن القسية والميثرة. قال أبو بردة: فقلنا لعلي: ما القسية؟ قال: ثياب الشام ومصر، مضلعة، فيها أمثال الأترج، قال: " والميثرة: شيء كانت تصنعه النساء لبعولتهن أمثال القطائف "