الموسوعة الحديثية


- بينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدعو على مُضَرَ إذ جاءهُ جبريلُ فأومأَ إليه أنِ اسكُتْ هُنَيَّةً، فقال : يا محمدُ، إنَّ اللهَ لم يَبعَثْك سبَّابًا ولا لعَّانًا، وإنما بعَثك رحمةً ولم يبعَثْكَ عذابًا ليس لك من الأمرِ شيءٌ أو يتوبَ عليهم أو يُعذِّبَهم فإنهم ظالمونَ ثم علَّمَه هذا القنوتَ : اللهم إنا نستعينُك ونستغفرُك ونؤمنُ بك ونخضعُ لك ونخلعُ ونتركُ من يكفرُك. اللهم إياك نعبدُ ولك نصلِّي ونسجدُ وإليك نسعى ونحفِدُ، نرجو رحمتَك ونخاف عذابَك الجِدَّ إنَّ عذابَك بالكافرينِ مُلحِقٌ.
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد القاهر يجهل
الراوي : خالد بن أبي عمران | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 2/650
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعاء القنوت تفسير آيات - سورة آل عمران جهاد - الدعاء على المشركين صلاة - القنوت ملائكة - أعمال الملائكة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة