الموسوعة الحديثية


- أنا مع رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على قبْرِ حمزةَ، فمُدَّتِ النَّمِرةُ على رأْسِه، فانكشَفَتْ رِجْلاهُ، فمُدَّتْ على رِجْلَيه، فانكشفَتْ رأسُه، فقال رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مُدُّوها على رأْسِه، واجْعَلوا على رِجْلَيه مِن شجَرِ الحَرملِ.
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : مالك بن ربيعة أبو أسيد الساعدي | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 2/459
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (11066) واللفظ له، والطبراني ((19/ 265)) (587) والشاشي (1520) بنحوه مطولا
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - حمزة بن عبد المطلب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - تكفين الشهيد في ثيابه التي قتل فيها جنائز وموت - صفة الكفن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (5/ 227)
4577 - قال أبو بكر بن أبي شيبة: وثنا زيد بن الحباب، حدثني محمد بن صالح، حدثني يزيد بن زيد مولى أبي أسيد الساعدي، عن أبي أسيد قال: "أنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على قبر حمزة، فمدت النمرة على رأسه فانكشفت رجلاه فمدت على رجليه فانكشف رأسه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: مدوها على رأسه واجعلوا على رجليه من شجر الحرمل ".

مصنف ابن أبي شيبة (2/ 463)
11066 - حدثنا ابن حيان، قال: ثنا محمد بن صالح، قال: حدثني يزيد بن زيد، مولى أسيد، عن أبي أسيد، قال: أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، على قبر حمزة، فمدت النمرة على رأسه، وانكشفت رجلاه، فمدت على رجليه، فانكشف رأسه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ضعوها على رأسه، واجعلوا على رجليه من شجر الحرمل

المعجم الكبير للطبراني (19/ 265)
587 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا القعنبي، ثنا محمد بن صالح التمار، عن يزيد بن زيد، عن أبي أسيد الساعدي، قال: أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبر حمزة بن عبد المطلب، فجعلوا يجرون النمرة على وجهه فتنكشف قدماه ويجرونها على قدميه فينكشف وجهه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجعلوها على وجهه، واجعلوا على قدميه من هذا الشجر ، قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه، فإذا أصحابه يبكون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه يأتي على الناس زمان يخرجون إلى الأرياف فيصيبون بها مطعما وملبسا ومركبا - أو قال مراكب - فيكتبون إلى أهليهم: هلم إلينا فإنكم بأرض مجاز جدوبة، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، ولا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له شفيعا وشهيدا يوم القيامة "

المسند للشاشي (3/ 398)
1520 - أخبرنا علي بن عبد العزيز، نا القعنبي عبد الله بن مسلمة، نا محمد بن صالح، عن يزيد بن زيد، عن أبي أسيد الساعدي، قال: أنا مع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم على قبر حمزة بن عبد المطلب، فجعلوا يجرون النمرة على وجهه فتكشف قدماه، ويجرونها على قدميه فيكشف وجهه. فقال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: اجعلوها على وجهه واجعلوا على قدميه من هذا الشجر قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه يأتي على الناس زمان يخرجون إلى الأرياف فيصيبون بها مطعما وملبسا ومركبا أو قال: مراكب فيكتبون إلى أهليهم هلم إلينا فإنكم بأرض الحجاز يعني والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، لا يصبر على لأوائها وحدتها أحد إلا كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة