الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كبَّرَ في صلاةٍ.
خلاصة حكم المحدث : مرسل رجاله ثقات
الراوي : عطاء بن يسار | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1/169
التخريج : أخرجه أبو داوود (234) ، و مالك في ((الموطأ)) (79) ، و الشافعي في ((الأم)) (1/ 194) ، والبيهقي (4122) جميعهم بنحوه .
التصنيف الموضوعي: غسل - غسل الجنابة صلاة الجماعة والإمامة - إذا دخل الإمام في الصلاة ثم علم أنه جنب صلاة الجماعة والإمامة - الإمام غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 60 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 234 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا حماد بن سلمة، بإسناده ومعناه وقال: في أوله: فكبر. وقال في آخره: " فلما قضى الصلاة قال: إنما أنا بشر، وإني كنت جنبا. قال أبو داود: رواه الزهري، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة قال: " فلما قام في مصلاه، وانتظرنا أن يكبر انصرف، ثم قال: كما أنتم. قال أبو داود: ورواه أيوب، وابن عون، وهشام، عن محمد مرسلا، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: فكبر ثم أومأ بيده إلى القوم أن اجلسوا، فذهب فاغتسل. وكذلك رواه مالك، عن إسماعيل بن أبي حكيم، عن ‌عطاء ‌بن ‌يسار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌كبر ‌في ‌صلاة. قال أبو داود: وكذلك حدثناه مسلم بن إبراهيم، حدثنا أبان، عن يحيى، عن الربيع بن محمد، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كبر

موطأ مالك - رواية يحيى (1/ 48 ت عبد الباقي)
: 79 - حدثني يحيى، عن مالك، عن إسماعيل بن أبي حكيم أن ‌عطاء ‌بن ‌يسار أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كبر في صلاة من الصلوات، ثم أشار إليهم بيده ‌أن ‌امكثوا، فذهب، ثم رجع وعلى جلده أثر الماء

الأم للإمام الشافعي (1/ 194 ط الفكر)
: أخبرنا الربيع قال: أخبرنا الشافعي قال: أخبرنا مالك بن أنس عن إسماعيل بن أبي حكيم عن ‌عطاء ‌بن ‌يسار أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر في صلاة من الصلوات، ثم أشار أن امكثوا، ثم رجع وعلى جلده أثر الماء

السنن الكبير للبيهقي (5/ 35 ت التركي)
: 4122 - أخبرنا أبو زكريا ابن أبى إسحاق المزكى وغيره قالوا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا الربيع بن سليمان، أخبرنا الشافعى، أخبرنا مالك، عن إسماعيل بن أبى حكيم، عن ‌عطاء ‌بن ‌يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كبر في صلاة من الصلوات، ثم أشار بيده: امكثوا، ثم رجع وعلى جلده أثر الماء.