الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن ابن عجلان إلا مخلد تفرد به حجاج بن نصير
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/310
التخريج : أخرجه البخاري (166)، ومسلم (1187) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: زينة الشعر - الخضاب والصفرة والسواد للرجال زينة الشعر - ما جاء في الشعر زينة الشعر - إصلاح الشعر واللحى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط للطبراني (2/ 310)
: 2070 - حدثنا أحمد بن زهير قال: نا حماد بن الحسن بن عنبسة قال: نا حجاج بن نصير قال: نا مخلد بن عبد الرحمن الكوفي، عن محمد بن عجلان، عن نافع، عن ابن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌كان ‌يصفر ‌لحيته لم يروه عن ابن عجلان إلا مخلد، تفرد به: حجاج بن نصير "

صحيح البخاري (1/ 44)
: 166 - حدثنا عبد الله بن يوسف قال: أخبرنا مالك، عن سعيد المقبري، عن عبيد بن جريج أنه قال لعبد الله بن عمر: يا أبا عبد الرحمن، رأيتك تصنع أربعا، لم أر أحدا من أصحابك يصنعها؟ قال: وما هي يا ابن جريج؟ قال: رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليمانيين، ورأيتك تلبس النعال السبتية، ‌ورأيتك ‌تصبغ ‌بالصفرة، ‌ورأيتك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأوا الهلال ولم تهل أنت حتى كان يوم التروية؟ قال عبد الله: أما الأركان: فإني لم أر رسول الله صلى الله عليه وسلم يمس إلا اليمانيين، وأما النعال السبتية: فإني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبس النعل التي ليس فيها شعر ويتوضأ فيها، فأنا أحب أن ألبسها، وأما الصفرة: فإني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبغ بها، فأنا أحب أن أصبغ بها، وأما الإهلال: فإني لم أر رسول الله صلى الله عليه وسلم يهل حتى تنبعث به راحلته.

صحيح مسلم (4/ 9)
: 25 - (1187) وحدثنا يحيى بن يحيى قال: قرأت على مالك ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، عن عبيد بن جريج ، أنه قال لعبد الله بن عمر رضي الله عنهما: يا أبا عبد الرحمن، رأيتك تصنع أربعا لم أر أحدا من أصحابك يصنعها، قال: ما هن يا ابن جريج؟ قال: رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليمانيين، ورأيتك تلبس النعال السبتية، ورأيتك تصبغ بالصفرة، ورأيتك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأوا الهلال ولم تهلل أنت حتى يكون يوم التروية، فقال عبد الله بن عمر: أما الأركان؛ فإني لم أر رسول الله صلى الله عليه وسلم يمس إلا اليمانيين، وأما النعال السبتية؛ فإني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبس النعال التي ليس فيها شعر ويتوضأ فيها، فأنا أحب أن ألبسها، وأما الصفرة؛ فإني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصبغ بها، فأنا أحب أن أصبغ بها، وأما الإهلال؛ فإني لم أر رسول الله صلى الله عليه وسلم يهل حتى تنبعث به راحلته .