الموسوعة الحديثية


- كتب عمرُ بنُ الخطَّابِ إلى أبي موسَى وهو بالبصرةِ : بلغني أنَّك تأذنُ للنَّاسِ جَمًا غفيرًا، فإذا جاءك كتابي هذا فائذنْ لأهلِ الشَّرفِ وأهلِ القوَّةِ والتَّقوَى والدِّينِ فإذا أخذوا مجالسَهم فائذنْ للعامَّةِ
خلاصة حكم المحدث : حسن وإن كان فيه انقطاع
الراوي : الحسن البصري | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق الصفحة أو الرقم : 2/535
التخريج : أخرجه الهيثم بن عدي كما في ((مسند الفاروق)) لابن كثير (2/535) واللفظ له، ووكيع القاضي في ((أخبار القضاة)) (1/286) باختلاف يسير، والدينوري في ((المجالسة)) (442) بنحوه
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - ما يلزم الإمام من حق الرعية إمامة وخلافة - أدب الإمارة علم - صفة كتابة المكاتبات والمراسلات مناقب وفضائل - ما جاء في الكرام وذوي الهيئات آداب عامة - توقير العلماء وذوي المكانة والفضل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الفاروق لابن كثير (2/ 535)
قال الهيثم بن عدي اخبرنا ابو بكر لهذلي عن الحسن قال كتب عمر بن الخطاب الى ابي موسى وهو بالبصرة بلغني انك تاذن للناس جما غفيرا فاذا جاءك كابي هذا فا ئدة لاهل الشرف واهل القوة والتقوى والدين فاذا اخذوا مجالسهم فائدة للعامة فهذه أثار حسنة وان كان فيها انقطاع

أخبار القضاة (1/ 286)
: حدثنا أحمد بن عمر بن بكير؛ قال: حدثنا أبي؛ قال: حدثنا الهيثم، عن أبي بكر الهذلي، عن الحسن؛ قال: كتب عمر إلى أبي موسى، وهو بالبصرة: بلغني أنك تأذن للناس جما غفيرا، فإذا جاءك كتابي هذا، فأذن لأهل الشرف، وأهل القرآن، والتقوى، والدين؛ فإذا أخذوا مجالسهم فأذن للعامة.

المجالسة وجواهر العلم (2/ 291)
: 442 - حدثنا أحمد بن يوسف التغلبي، نا عثمان بن الهيثم المؤذن، عن عوف الأعرابي، عن الحسن؛ قال: كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري: إنه بلغني أنك تأذن للناس جما غفيرا، فإذا جاءك كتابي هذا؛ فابدأ بأهل الفضل والشرف والوجوه، فإذا أخذوا مجالسهم؛ فأذن للناس