الموسوعة الحديثية


- الخيلُ في نواصيها الخيرُ معقودٌ أبدًا إلى يومِ القيامةِ، فمن ارتَبطَها عدةً في سَبيلِ اللهِ، وأنفق علَيها احتِسابًا في سبيلِ اللهِ، فإنَّ شِبعَها وجوعَها ورِيَّها وظَمأَها وأرواثَها وأبوالَها فلاحٌ في مَوازينِه يومَ القيامةِ، ومن ارتبَطها رياءً وسُمعةً ومَرحًا وفَرحًا؛ فإنَّ شِبعَها وجوعَها ورِيَّها وظمأَها وأرواثَها وأبوالَها خُسْرَانٌ في موازينِه يومَ القيامةِ

الصحيح البديل:


- رَأَيْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَلْوِي نَاصِيَةَ فَرَسٍ بإصْبَعِهِ، وَهو يقولُ: الخَيْلُ مَعْقُودٌ بنَوَاصِيهَا الخَيْرُ إلى يَومِ القِيَامَةِ: الأجْرُ وَالْغَنِيمَةُ.