الموسوعة الحديثية


- كان الرجلُ يسلِّمُ على الطمعِ اليسيرِ فما يُمسي حتى يكونَ الإسلامُ أحبَّ إليه منَ الدنيا وما فيها
خلاصة حكم المحدث : إسناده رجاله ثقات
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/88
التخريج : أخرجه مسدد كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (1/88) واللفظ له، وأبو يعلى (3750)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (10/381) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إيمان - حلاوة الإيمان إيمان - فضل الإيمان إيمان - طمأنينة القلب بالإيمان غنائم - إعطاء المؤلفة قلوبهم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة] (1/ 88)
: 43 / 1 - وقال مسدد: ثنا خالد، ثنا حميد، عن أنس قال: "كان الرجل يسلم ‌على ‌الطمع ‌اليسير فما يمسي حتى يكون الإسلام أحب إليه من الدنيا وما فيها".

مسند أبي يعلى (6/ 398 ت حسين أسد)
: ‌3750 - حدثنا عبيد الله بن عمر، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا حميد، عن أنس بن مالك قال: إن كان الرجل ليأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم للشيء من الدنيا لا يسلم إلا له، فما يمسي حتى يكون الإسلام أحب إليه من الدنيا وما فيها

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (10/ 381)
: • أخبر جعفر بن محمد بن نصير - فيما كتب إلي سنة ثلاث وأربعين - ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا عبد الله بن بكر السهمي ثنا حميد عن أنس أن الرجل كان يسأل النبي صلى الله عليه وسلم فيسلم لذلك ثم لا يمسي حتى يكون لاسلام أحب إليه ‌من ‌الدنيا ‌وما ‌فيها.