الموسوعة الحديثية


- عنْ عَليٍّ رَضيَ اللهُ عنه قالَ: ما أصبحَ بالكوفةِ أَحَدٌ إلَّا ناعِمٌ، إنَّ أدناهم مَنزلةً يَشرَبُ مِن ماءِ الفُراتِ ويَجلِسُ في الظِّلِّ، ويَأكُلُ مِنَ البُرِّ، وإنَّما أُنزِلتْ هذه الآيةُ في أصحابِ الصُّفَّةِ: {وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ} [الشورى: 27] وذلك أنَّهم قالوا: لوْ أنَّ لنا، فتمنَّوا الدُّنيا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : عبدالله بن سخبرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 3708
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الشورى رقائق وزهد - الزهد في الدنيا قرآن - أسباب النزول