الموسوعة الحديثية


- عن عليٍّ أنَّهُ لما ظهرَ على أصحابِ الجملِ بالبصرةِ يومَ الجملِ جعلَ لهم ما في عسكرِ القومِ منَ السلاحِ فقالوا كيفَ تحلُّ لنا دماؤُهم ولا تحلُّ لنا أموالُهم ولا نساؤُهم قال هاتوا سِهامَكم فأقْرِعوا على عائشةَ فقالوا نستغفرُ اللهَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو البختري والشعبي وأصحاب علي | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 11/103
التخريج : أخرجه ابن عبد البر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (1835) واللفظ له، وابن أبي شيبة (38935) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: فتن - موقعة الجمل اعتصام بالسنة - الخوارج والمارقين حدود - قتل الخوارج وأهل البغي فتن - قتال أهل البغي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المحلى بالآثار ط المنيرية (11/ 103)
وذكروا أيضا ما كتب به إلى يوسف بن عبد البر النمري قال : نا أحمد بن محمد بن الجسور نا محمد بن عيسى بن رفاعة الخولاني نا بكر بن سهل نا نعيم بن حماد نا محمد بن فضيل عن عطاء بن السائب عن أبي البختري , والشعبي , وأصحاب علي " عن علي أنه لما ظهر على أصحاب الجمل بالبصرة يوم الجمل جعل لهم ما في عسكر القوم من السلاح , فقالوا : كيف تحل لنا دماؤهم ولا تحل لنا أموالهم ولا نساؤهم ؟ قال : هاتوا سهامكم فأقرعوا على عائشة فقالوا : نستغفر الله , فخصمهم علي رضي الله عنه وعرفهم أنها إذا لم تحل لم يحل بنوها " وهذا أيضا أثره ضعيف

جامع بيان العلم وفضله (2/ 964)
1835 - حدثنا أحمد بن محمد، ثنا محمد بن عيسى، ثنا بكر بن سهل، ثنا نعيم بن حماد، ثنا محمد بن فضيل، عن عطاء بن السائب، عن أبي البختري، والشعبي، وأصحاب علي، عن علي رضي الله عنه " أنه لما ظهر على أهل البصرة يوم الجمل جعل لهم ما في عسكر القوم من السلاح ولم يجعل لهم غير ذلك فقالوا: كيف تحل لنا دماؤهم ولا تحل لنا أموالهم ولا نساؤهم؟ قال: هاتوا سهامكم وأقرعوا على عائشة، فقالوا: نستغفر الله فخصمهم علي رضي الله عنه وعرفهم أنها إذا لم تحل لم يحل بنوها " والصحيح أن عليا عليه السلام لم يغنم شيئا من أموال أهل الجمل وصفين إلا أن السلاح أمر بنزعها منهم ونقلها

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (21/ 376)
38935- حدثنا يحيى بن آدم , قال : حدثنا مسعود بن سعد الجعفي ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي البختري ، قال : لما انهزم أهل الجمل ، قال علي: لا يطلبن عبد خارجا من العسكر ، وما كان من دابة ، أو سلاح فهو لكم وليس لكم أم ولد والمواريث على فرائض الله ، وأي امرأة قتل زوجها فلتعتد أربعة أشهر وعشرا ، قالوا : يا أمير المؤمنين ، تحل لنا دماؤهم ولا تحل لنا نساؤهم ، قال : فخاصموه ، فقال : كذلك السيرة في أهل القبلة ، قال : فهاتوا سهامكم واقرعوا على عائشة فهي رأس الأمر وقائدهم ، قال : فعرفوا وقالوا : نستغفر الله ، قال : فخصمهم علي.