الموسوعة الحديثية


- لقيَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ العدوَّ، فقال : من جاء برأسٍ فلَهُ على اللهِ ما تمنَّى، فجاء رجلانِ برأسٍ فاختصما فيهِ، فقضى بهِ لأحدشهما، فقال لهُ : تمنَّ على اللهِ ما شئتَ، قال : أتمنى سيفًا صارمًا وجنةً، ثم أُقاتلُ حتى أُقْتَلَ
خلاصة حكم المحدث : في هذا أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يصح منها شيء
الراوي : أبو نضرة | المحدث : أبو داود | المصدر : المراسيل لأبي داود الصفحة أو الرقم : 367
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((المتمنين)) (42)، والبيهقي (18399) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد جهاد - كيفية الجهاد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - اختصام المؤمنين إليه صلى الله عليه وسلم وحكمه عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المراسيل لأبي داود – الصميعي (2/ 367)
287- حدثنا عبد الله بن الجراح، عن حماد بن أسامة، عن بشير بن عقبة، عن أبي نضرة، قال: لقي النبي صلى الله عليه وسلم العدو فقال: من جاء برأس فله على الله ما تمنى، فجاء رجلان برأس فاختصما فيه فقضى به لأحدهما، فقال: تمن على الله ما شئت، قال: أتمنى سيفا صارما وجنة ثم أقاتل حتى أقتل. قال أبو داود: في هذا أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يصح منها شيء. قال أبو داود: بشير بن عقبة أبو عقيل الدورقي.

السنن الكبير للبيهقي (18/ 433 ت التركي)
: ‌18399 - قال الشيخ: والذي روى أبو داود في "المراسيل" عن عبد الله بن الجراح عن حماد بن أسامة عن بشير بن عقبة عن أبي نضرة قال: لقي النبي صلى الله عليه وسلم العدو فقال: "من جاء برأس فله على الله ما تمنى". فجاءه رجلان برأس، فاختصما فيه، فقضى به لأحدهما. أخبرناه أبو بكر بن محمد، أخبرنا أبو الحسين الفسوي، حدثنا أبو علي اللؤلؤي، حدثنا أبو داود. فذكره فهذا حديث منقطع، وفيه - إن ثبت - تحريض على قتل العدو، وليس فيه نقل الرأس من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام.

المتمنين لابن أبي الدنيا (ص39)
: ‌42 - حدثني يحيى بن حجر بن النعمان السامي، حدثنا القاسم بن نوح الشامي، عن أبي عقيل، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من جاء برأس، فليتمن على الله ما شاء فجاء رجلان برأس، فتنازعا فيه، فقضى به رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحدهما، وقال: ‌‌تمن على الله ما شئت قال: أتمنى سيفا صارما، وجنة حصينة، فأقاتل في سبيل الله حتى أقتل