الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا كان معه امرأتُه وهو في سفرٍ فولدتْ فجعل الصبيُّ لا يمَصُّ فأخذ زوجُها يمَصُّ لبنَها ويمُجُّه قال حتى وجدتُ طعمَ لبنِها في حلْقي فأتى أبا موسى الأشعري فذكر ذلك له فقال حرُمتْ عليك امرأتُك فأتاه ابنُ مسعودٍ فقال أنت الذي تُفتِي هذا بكذا وكذا وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لا رضاعَ إلا ما شدَّ العظمَ وأنبتَ اللحمَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 7/223
التخريج : أخرجه الدارقطني (4361)، والبيهقي (15749)، واللفظ لهما، وأبو داود (2059)، مختصرا.
التصنيف الموضوعي: رضاع - رضاع الكبير رضاع - زمن الرضاع المحرم نكاح - عشرة النساء علم - ذم الفتوى بالرأي مناقب وفضائل - عبد الله بن مسعود
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الدارقطني] (5/ 305)
: 4361 - نا الحسين بن إسماعيل ، نا خلاد بن أسلم ، نا النضر بن شميل ، نا سليمان بن المغيرة ، نا أبو موسى ، عن أبيه ، عن ابن لعبد الله بن مسعود ، أن رجلا كان معه امرأته وهو في سفر ‌فولدت ‌فجعل ‌الصبي ‌لا ‌يمص ‌فأخذ ‌زوجها ‌يمص ‌لبنها ‌ويمجه قال: حتى وجدت طعم لبنها في حلقي ، فأتى أبا موسى الأشعري فذكر ذلك له ، فقال: حرمت عليك امرأتك ، فأتاه ابن مسعود فقال: أنت الذي تفتي ما هذا بكذا وكذا ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا رضاع إلا ما شد العظم ، وأنبت اللحم

السنن الكبير للبيهقي (16/ 31 ت التركي)
: 15749 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد بن أحمد بن الحارث الفقيه، أخبرنا علي بن عمر الحافظ، أخبرنا الحسين بن إسماعيل، حدثنا خلاد بن أسلم، حدثنا النضر بن شميل، حدثنا سليمان بن المغيرة، حدثنا أبو موسي، عن أبيه، عن ابن لعبد الله بن مسعود، أن رجلا كان معه امرأته وهو في سفر فولدت، فجعل الصبي لا يمص، فأخذ زوجها يمص لبنها ويمجه حتى وجد طعم لبنها في حلقه، فأتى أبا موسى فذكر ذلك له فقال: حرمت عليك امرأتك. فأتى ابن مسعود فقال: أنت الذى تفتى هذا بكذا وكذا وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا رضاع إلا ما شد العظم وأنبت اللحم"؟!.

سنن أبي داود (2/ 222 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2059 - حدثنا عبد السلام بن مطهر، أن سليمان بن المغيرة، حدثهم عن أبي موسى، عن أبيه، عن ابن لعبد الله بن مسعود، عن ابن مسعود، قال: ‌لا ‌رضاع ‌إلا ‌ما ‌شد ‌العظم وأنبت اللحم، فقال أبو موسى: لا تسألونا وهذا الحبر فيكم.