الموسوعة الحديثية


- منْ جاء منكُمُ الجمعةَ فلْيغتسلْ وقال طاوسٌ : قلتُ لابنِ عباسٍ : ذكَروا أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : اغتسلوا يومَ الجمعةِ واغسِلوا رؤوسَكم وإنْ لم تكونوا جُنُبًا وأصيبوا مِنَ الطِّيبِ فقال ابنُ عباسٍ : أمَّا الغُسْلُ فنعَمْ وأمَّا الطِّيبُ فلا أدري
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح وإن كان في الحقيقة حديثان لابن عمر وابن عباس
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 5/24
التخريج : أخرجه البخاري (884)، ومسلم (848)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (1693) جميعهم بمعناه.
التصنيف الموضوعي: جمعة - آداب من حضر الجمعة جمعة - الطيب للجمعة زينة - استحباب الطيب غسل - غسل الجمعة غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (5/ 177)
3058 - حدثنا أبو اليمان، حدثنا شعيب، قال: سئل الزهري هل في الجمعة غسل واجب؟ فقال: حدثني سالم بن عبد الله بن عمر، أنه سمع عبد الله بن عمر، يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من جاء منكم الجمعة، فليغتسل وقال طاوس: قلت لابن عباس: ذكروا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اغتسلوا يوم الجمعة، واغسلوا رءوسكم، وإن لم تكونوا جنبا، وأصيبوا من الطيب فقال ابن عباس: أما الغسل، فنعم، وأما الطيب، فلا أدري

[صحيح البخاري] (2/ 4)
884 - حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال طاوس: قلت لابن عباس: ذكروا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اغتسلوا يوم الجمعة واغسلوا رءوسكم، وإن لم تكونوا جنبا وأصيبوا من الطيب قال ابن عباس: أما الغسل فنعم، وأما الطيب فلا أدري

[صحيح مسلم] (2/ 582)
8 - (848) حدثنا حسن الحلواني، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا ابن جريج، ح وحدثني محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، أخبرني إبراهيم بن ميسرة، عن طاوس، عن ابن عباس، أنه ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم في الغسل يوم الجمعة قال طاوس: فقلت لابن عباس: ويمس طيبا، أو دهنا، إن كان عند أهله؟ قال: لا أعلمه.

السنن الكبرى للنسائي (2/ 266)
1693 - أخبرني محمد بن يحيى بن عبد الله النيسابوري، قال: حدثنا أبو اليمان، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: قال طاوس: قلت لابن عباس: ذكروا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اغتسلوا، واغسلوا رءوسكم، وإن لم تكونوا جنبا، وأصيبوا من الطيب، فقال ابن عباس: فأما الغسل فنعم وأما الطيب فلا أدري