الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان إذا ضَحَّى، اشترَى كَبْشَينِ سَمينَيْنِ، أقْرَنَينِ أمْلحَيْنِ ، فإذا صلَّى وخَطَبَ النَّاسَ، أتَى بأحدِهما وهو قائمٌ في مُصَلَّاهُ ، فذَبَحَه بنفْسِه بالمُدْيَةِ، ثم يقولُ: اللهمَّ هذا عن أُمَّتي جميعًا ممَّن شَهِدَ لكَ بالتَّوحيدِ، وشَهِدَ لي بالبلاغِ، ثم يُؤْتَى بالآخَرِ، فيذْبَحُه بنَفْسِه، ويقولُ: هذا عن محمَّدٍ وآلِ محمَّدٍ، فيُطعِمُهما جميعًا المساكينَ، ويأكُلُ هو وأهلُه منهما، فمكَثْنا سنينَ، ليسَ رجلٌ من بني هاشمٍ يُضحِّي، قدْ كَفاهُ اللهُ المؤونَةَ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والغُرْمَ.

الصحيح البديل:


- كانَ يُضحِّي بِكَبشينِ أملَحينِ أقرَنَيْنِ، ويُسمِّي، ويُكَبِّرُ، ولقد رأيتُهُ يذبَحُ بيدِهِ واضِعًا قدمَهُ على صفاحِهِما

- ضحَّى النبيُّ صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين ، ذبَحَهما بيدِه ، وسمَّى وكبَّر ، ووضع رجلَه على صَفاحِهما.

- أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يُضَحِّي بكَبْشينِ أمْلَحَيْنِ أقْرَنَيْنِ، ويَضَعُ رِجْلَهُ علَى صَفْحَتِهِما ويَذْبَحُهُما بيَدِهِ.