الموسوعة الحديثية


- كُنَّا نَتَناوَبُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فنَبيتُ عندَه، تكونُ له الحاجةُ، أو يَطرُقُه أَمرٌ منَ الليلِ، فيَبعَثُنا فيُكثِرُ المُحتَسِبينَ وأهلَ النُّوَبِ، فكُنَّا نتحَدَّثُ، فخرَج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منَ الليلِ فقال: "ما هذه النَّجْوى؟ ألم أَنْهَكم عنِ النَّجْوى"، قال: قُلْنا: نَتوبُ إلى اللهِ يا نبيَّ اللهِ، إنَّما كُنَّا في ذِكرِ المَسيحِ فَرَقًا منه، فقال: "ألَا أُخبِرُكم بما هو أَخوَفُ عليكم منَ المسيحِ عِندي"، قال: قُلْنا: بَلى، قال: "الشِّرْكُ الخَفِيُّ: أنْ يقومَ الرجُلُ يَعمَلُ لمكانِ رجُلٍ".
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 11252
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4204) مختصراً، وأحمد (11252) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - التناجي رقائق وزهد - الرياء والسمعة فتن - فتنة الدجال آداب عامة - الاستعانة بالكبار والأحرار في الخدمة وغيرها بر وصلة - المنافسة في خدمة الكبير
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث