الموسوعة الحديثية


- كان إذا مرَّ بآيةِ خوفٍ تعوَّذَ، و إذا مرَّ بآيةِ رَحمةٍ سألَ، و إذا مرَّ بآيةٍ فيها تَنزيهُ اللهِ سبَّحَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4782
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1351)، وأحمد (23311)، باختلاف يسير، وبزيادة في آخره عند أحمد، ومسلم (772)، في أثناء حديث.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحض على التهليل والتسبيح استعاذة - التعوذ أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء استعاذة - التعوذات النبوية صلاة - التعوذ والسؤال أثناء القراءة في الصلاة قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] ط الفكر (ص: 363)
1351 - حدثنا علي بن محمد. حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن سعد بن عبيدة عن المستورد بن الأحنف عن صلة بن زفر عن حذيفة : - أن النبي صلى الله عليه و سلم صلى. فكان إذا مر بآية رحمة سأل. وإذا مر بآية عذاب استجار. وإذا مر بآية فيها تنزيه لله سبح. [ش (سأل) أي الرحمة. (استجار) أي من العذاب].

[مسند أحمد] مخرجا (38/ 339)
23311 - حدثنا عبد الرزاق، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن سعد بن عبيدة، عن صلة بن زفر، عن حذيفة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا مر بآية خوف تعوذ، وإذا مر بآية رحمة سأل، قال: وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ركع قال: سبحان ربي العظيم ، وإذا سجد قال: سبحان ربي الأعلى.

[صحيح مسلم] (1/ 536)
203 - (772) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن نمير، وأبو معاوية، ح وحدثنا زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، جميعا عن جرير، كلهم عن الأعمش، ح وحدثنا ابن نمير، واللفظ له، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، عن سعد بن عبيدة، عن المستورد بن الأحنف، عن صلة بن زفر، عن حذيفة ، قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء، فقرأها، ثم افتتح آل عمران، فقرأها، يقرأ مترسلا، إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع، فجعل يقول: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحوا من قيامه، ثم قال: سمع الله لمن حمده، ثم قام طويلا قريبا مما ركع، ثم سجد، فقال: سبحان ربي الأعلى، فكان سجوده قريبا من قيامه. قال: وفي حديث جرير من الزيادة، فقال: سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد.