الموسوعة الحديثية


- حديث: لَمَّا كانَ يَومُ الِاثنَينِ الذي قُبِضَ فيه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خَرَجَ [رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حَتَّى قامَ على بابِ عائِشةَ رَضيَ اللهُ عنها، فكادَ المُسلِمونَ أن يَفتَتِنوا برَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فرَحًا، وتَفَرَّجوا، فأشارَ إليهم أنِ اثبُتوا على صَلاتِكم، وتَبَسَّمَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سُرورًا لما رَأى مِن هَيئَتِهم في صَلاتِهم، وما رَأيتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أحسَنَ هَيئةً مِنه تلك السَّاعةَ، ثُمَّ رَجَعَ وانصَرَفَ النَّاسُ وهُم يَرَونَ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد أُبرِئَ مِن وجَعِه، فرَجَعَ أبو بَكرٍ إلى أهلِه].
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن الزهري عن أنس، تفرد به محمد بن إسحاق عنه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الدارقطني | المصدر : أطراف الغرائب الصفحة أو الرقم : 1/232
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته