الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: سقَطَ عن فرسِهِ على جِذعٍ ، فانفَكَّت قَدمُهُ قالَ وَكيعٌ: يعني أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ احتَجمَ عليها من وَثءٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح إن كان أبو سفيان سمع من جابر واسم أبي سفيان طلحة بن نافع
الراوي : جابر | المحدث : البوصيري | المصدر : مصباح الزجاجة الصفحة أو الرقم : 4/62
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3485) واللفظ له، ومسلم (413)، وأبو داود (602) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة طب - إباحة التداوي وتركه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1153 )
: 3485 - حدثنا محمد بن طريف قال: حدثنا وكيع، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن ‌جابر، أن النبي صلى الله عليه وسلم: ‌سقط ‌عن ‌فرسه ‌على ‌جذع، فانفكت قدمه قال وكيع: يعني أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم عليها من وثء

[صحيح مسلم] (2/ 19)
: 84 - (413) حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا ليث ، (ح) وحدثنا محمد بن رمح ، أخبرنا الليث ، عن أبي الزبير ، عن ‌جابر قال: اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلينا وراءه وهو قاعد، وأبو بكر يسمع الناس تكبيره فالتفت إلينا فرآنا قياما، فأشار إلينا فقعدنا فصلينا بصلاته قعودا. فلما سلم قال: إن ‌كدتم ‌آنفا ‌لتفعلون ‌فعل ‌فارس ‌والروم، يقومون على ملوكهم وهم قعود. فلا تفعلوا، ائتموا بأئمتكم إن صلى قائما فصلوا قياما، وإن صلى قاعدا فصلوا قعودا .

سنن أبي داود (1/ 164)
: 602 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، ووكيع، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن ‌جابر، قال: ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا بالمدينة فصرعه على جذم نخلة فانفكت قدمه، فأتيناه نعوده، فوجدناه في مشربة لعائشة يسبح جالسا، قال: فقمنا خلفه فسكت عنا، ثم ‌أتيناه ‌مرة ‌أخرى، ‌نعوده ‌فصلى ‌المكتوبة ‌جالسا، فقمنا خلفه فأشار إلينا، فقعدنا، قال: فلما قضى الصلاة، قال: إذا صلى الإمام جالسا فصلوا جلوسا، وإذا صلى الإمام قائما فصلوا قياما، ولا تفعلوا كما يفعل أهل فارس بعظمائها