الموسوعة الحديثية


- إن اللَّه يتجلَّى للخلائقِ عامَّةً ولَكَ خاصَّةً
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن محمد بن عبد الله بن الترمذي _ وهو متهم
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 82
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/306) مطولاً واللفظ له، وأخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/41) باختلاف يسير، والحاكم (4463) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قيامة - رؤية المؤمنين ربهم في أرض المحشر مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - توحيد الأسماء والصفات مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 306)
: أنبأنا عبد الرحمن بن محمد قال أنبأنا أحمد بن علي قال أنبأنا محمد بن جعفر الخرقي ومحمد بن عمر بن بكير قالا أنبأنا أبو القاسم عمر بن محمد ابن عبد الله الترمذي قال أنبأنا عباس الشكلي وأبو سعيد أحمد بن محمد بن عبيد الله الخلال قالا حدثنا الحسن بن عرفة قال حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي الزبير عن جابر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: " يا أبا بكر ألا أبشرك؟ قال: بلى يا رسول الله، قال: إن الله ‌يتجلى ‌للخلائق عامة ولك خاصة ".

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 41) روى عن يحيى بن سعيد الاموى عن ابن أبي ذئب عن محمد بن المنكدر عن جابر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " إن الله ليتجلي للمؤمنين عامة ويتجلي لابي بكر خاصة " . أخبرناه محمد بن المسيب قال : حدثنا علي بن عبدة قال : حدثنا يحيى ابن سعيد الاموى .

[المستدرك على الصحيحين] (3/ 83)
: ‌4463 - أخبرنا أحمد بن كامل القاضي، ثنا يوسف بن محمد، رئيس الخياط، ثنا محمد بن خالد الحبلي، ثنا كثير بن هشام الكلابي، ثنا جعفر بن برقان، عن محمد بن سوقة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه وفد عبد القيس فتكلم بعضهم بكلام لغا في الكلام، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أبي بكر، وقال: يا أبا بكر، سمعت ما قالوا؟ قال: نعم يا رسول الله، وفهمته، قال: فأجبهم قال: فأجابهم أبو بكر رضي الله عنه بجواب وأجاد الجواب، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر، أعطاك الله الرضوان الأكبر فقال له بعض القوم: وما الرضوان الأكبر يا رسول الله؟ قال: يتجلى الله لعباده في الآخرة عامة، ويتجلى لأبي بكر خاصة