الموسوعة الحديثية


- جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فسأله عنِ الذي سألتني فلم يُجِبْه حتى نزَل عليه جبريلُ عليه السلامُ بهذه الآيةِ { لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ } فدعاه النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : أنتم حُجاجٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 9/169
التخريج : أخرجه الدارقطني (2756)، واللفظ له، وأبو داود الطيالسي (2021)، باختلاف يسير، وأبوداود (1733)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة حج - الكري تجزيه حجته قرآن - أسباب النزول فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (10/ 473 ط الرسالة)
: 6434 - حدثنا أسباط، حدثنا الحسن بن عمرو الفقيمي، عن أبي أمامة التيمي، قال: قلت لابن عمر: أنا نكري، فهل لنا من حج؟! قال: أليس تطوفون بالبيت، وتأتون المعرف، وترمون الجمار، وتحلقون رؤوسكم؟ قال: قلنا: بلى. فقال ابن عمر: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله ‌عن ‌الذي ‌سألتني، ‌فلم ‌يجبه ‌حتى ‌نزل ‌عليه ‌جبريل عليه السلام بهذه الآية: {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} [[البقرة: 198]] فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: " أنتم حجاج

[سنن الدارقطني] (3/ 361)
: 2756 - ثنا محمد بن مخلد ، نا الحسن بن محمد ، نا أسباط بن محمد ، نا الحسن بن عمرو الفقيمي ، عن أبي أمامة التيمي ، قال: قلت لابن عمر: إنا قوم نكرى فهل لنا من حج؟ ، قال: ألستم تطوفون بالبيت وتأتون المعرف وترمون الجمار وتحلقون رءوسكم؟ ، قلنا: بلى ، قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن الذي سألتني فلم يجبه حتى نزل عليه جبرائيل بهذه الآية {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} [[البقرة: 198]] ، ‌فقال: ‌أنتم ‌حجاج

[مسند أبي داود الطيالسي] (3/ 422)
: 2021 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا سلام ، عن العلاء بن المسيب ، قال: حدثني من سمع ابن عمر - أو قال: سأل ابن عمر - فقال: يا أبا عبد الرحمن، إنا قوم نكري إبلا لنا، وإن الناس يقولون: لا حج لكم، فقال ابن عمر: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني، فسكت عنه حتى نزلت هذه الآية {فإذا أفضتم من عرفات فاذكروا الله عند المشعر الحرام}، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ‌فقال: ‌أنتم ‌حجاج.

سنن أبي داود (2/ 142 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1733 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الواحد بن زياد، حدثنا العلاء بن المسيب، حدثنا أبو أمامة التيمي، قال: ‌كنت ‌رجلا ‌أكري ‌في ‌هذا ‌الوجه ‌وكان ‌ناس ‌يقولون لي إنه ليس لك حج فلقيت ابن عمر فقلت: يا أبا عبد الرحمن، إني رجل أكري في هذا الوجه وإن ناسا يقولون لي: إنه ليس لك حج، فقال ابن عمر: أليس تحرم وتلبي وتطوف بالبيت وتفيض من عرفات وترمي الجمار قال: قلت: بلى، قال: فإن لك حجا، جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن مثل ما سألتني عنه، فسكت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يجبه حتى نزلت هذه الآية {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} [[البقرة: 198]] فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرأ عليه هذه الآية وقال: لك حج