الموسوعة الحديثية


- إن أشدّ الناسِ بلاءَ الأنبياءُ، ثم الذينَ يلونَهُم، ثمّ الذين يلونَهُم
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح رجاله ثقات
الراوي : فاطمة بنت اليمان | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1165
التخريج : أخرجه النسائي في ((الكبرى)) (7454) واللفظ له تامًا، وأحمد (27079)، والحاكم (8231) باختلاف يسير تامًا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل رقائق وزهد - أشد الناس بلاء مريض - الابتلاء بالأمراض مريض - فضل المرض والنوائب إيمان - الأنبياء والرسل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبرى للنسائي (7/ 53)
7454 - أخبرنا محمد بن عبد الأعلى، قال: حدثنا خالد، قال: حدثنا شعبة، قال: أخبرني حصين، قال: سمعت أبا عبيدة بن حذيفة، يحدث عن عمته فاطمة أنها قالت: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في نساء نعوده فإذا بسقاء مغطى عليه من شدة ما يجد من الحمى قلت: يا رسول الله، لو دعوت الله فكشف عنك قال: إن من أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم

مسند أحمد (45/ 10)
27079 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن حصين، عن أبي عبيدة بن حذيفة، عن عمته فاطمة أنها قالت: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نعوده في نساء، فإذا سقاء معلق نحوه يقطر ماؤه عليه من شدة ما يجد من حر الحمى، قلنا: يا رسول الله، لو دعوت الله فشفاك، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن من أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 448)
8231 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا إبراهيم بن مرزوق، ثنا أبو عامر العقدي، ثنا شعبة، عن حصين، قال: سمعت أبا عبيدة بن حذيفة يحدث، عن عمته فاطمة، قالت: عدت رسول الله صلى الله عليه وسلم في نسوة، فإذا سقاء معلق، وماؤه يقطر عليه من شدة ما يجد من حر الحمى، فقلت: يا رسول الله لو دعوت الله فأذهبه عنك، فقال: إن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم