الموسوعة الحديثية


- إنَّ أوَّلَ هذه الأُمَّةِ خيارُها، وآخِرَها شِرارُها، مختلِفِينَ متفرِّقِينَ؛ فمَن كان يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ، فَلْتأتِهِ مَنيَّتُه وهو يأتي إلى النَّاسِ ما يُحِبُّ أن يُؤتَى إليه.