الموسوعة الحديثية


- أنَّ امْرَأَةً يَهُودِيَّةً أَتَتْ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بشَاةٍ مَسْمُومَةٍ، فأكَلَ منها، فَجِيءَ بهَا إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَسَأَلَهَا عن ذلكَ؟ فَقالَتْ: أَرَدْتُ لأَقْتُلَكَ، قالَ: ما كانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ علَى ذَاكِ قالَ: أَوْ قالَ، عَلَيَّ قالَ قالوا: أَلَا نَقْتُلُهَا؟ قالَ: لَا، قالَ: فَما زِلْتُ أَعْرِفُهَا في لَهَوَاتِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ. وفي روايةٍ : أنَّ يَهُودِيَّةً جَعَلَتْ سَمًّا في لَحْمٍ، ثُمَّ أَتَتْ به رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.

أحاديث مشابهة:


- أنَّ امرأةً يَهوديَّةً أتت رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بِشاةٍ مسمومةٍ فأكَلَ منها فجيءَ بِها إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فسألَها عن ذلِكَ فقالت أردتُ لأقتلَكَ فقالَ ما كانَ اللَّهُ ليسلِّطَكِ علَى ذلِكَ - أو قالَ : علَى - فقالوا ألا نقتُلُها قالَ لا فما زلتُ أعرفُها في لَهَواتِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ

- أنَّ امرأةً منَ اليَهودِ أَهدت إلى رسول اللَّه صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ شاةً مسمومةً
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 11/26
التصنيف الموضوعي: مغازي - واقعة سم النبي صلى الله عليه وسلم هبة وهدية - قبول الهدية هبة وهدية - هدية المشرك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- أنَّ امرأةً يَهوديَّةً أتت رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ بشاةٍ مسمومةٍ فأَكلَ منْها فجيءَ بِها إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فسألَها عن ذلِكَ ؟ فقالت : أردتُ لأقتلَكَ قالَ : ما كانَ اللَّهُ ليسلِّطَكِ على ذلكَ أو قالَ عليَّ فقالوا ألا نقتلُها قالَ لا قالَ أنس فما زلتُ أعرِفُها في لَهواتِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ

- أنَّ يَهودِيَّةً أَتَتِ النبيَّ بِشَاةٍ مَسْمُومَةٍ ، فَأكلَ مِنْها فَجِيءَ بِها ، فقيلَ : أَلا نَقْتُلُها ؟ قال : لا قال : فما زِلْتُ أَعْرِفُها في لَهَوَاتِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ و سلمْ

- أنَّ يَهُودِيَّةً أتَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بشَاةٍ مَسْمُومَةٍ، فأكَلَ منها، فَجِيءَ بهَا، فقِيلَ: ألَا نَقْتُلُهَا؟ قالَ: لَا. فَما زِلْتُ أعْرِفُهَا في لَهَوَاتِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.