الموسوعة الحديثية


- أنَّ عُمرَ، وأبا هريرةَ، وأُبيَّ بنَ كعبٍ، دخَلوا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالوا : يا رسولَ اللهِ، مَن أعلمُ الناسِ ؟ قال : العاقلُ قالوا : فمَن أعبدُ الناسٍ ؟ قال : العاقلُ قالوا : فمَن أفضلُ الناسِ ؟ قال : العاقلُ فقالوا : يا رسولَ اللهِ، أليس العاقلُ مَن نمَتْ مروءَتُه وظهرَتْ فصاحتُه وعظُمَتْ منزلتُه ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا... إلى آخرِ الآيةِ، وإنَّ العاقِلَ المُتَّقي وإنْ كان في الدنيا خسيسًا قَصِيًّا دَنيًّا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : سعيد بن المسيب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 6/20
التخريج : أخرجه الحارث بن أبي أسامة كما في ((بغية الباحث)) (5221) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - فصاحة اللسان تفسير آيات - سورة الزخرف رقائق وزهد - المروءة رقائق وزهد - تقوى الله آداب عامة - فضل العقل والذكاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث