الموسوعة الحديثية


- مَن كانتْ له حاجةٌ إلى اللهِ فليُسبِغِ الوُضوءَ، وليُصَلِّ رَكعَتَيْنِ، يَقرَأُ في الأُولى بالفاتِحةِ وآيةِ الكُرسيِّ، وفي الثانيةِ بالفاتِحةِ و{آمَنَ الرَّسُولُ} [البقرة: 285]، ثم يَتشَهَّدُ ويُسَلِّمُ ويَدعو بهذا الدُّعاءِ: اللَّهمَّ يا مُؤنِسَ كُلِّ وَحيدٍ، ويا صاحِبَ كُلِّ فَريدٍ، ويا قَريبًا غَيرَ بَعيدٍ، ويا شاهِدًا غَيرَ غائِبٍ، ويا غالِبًا غَيرَ مَغلوبٍ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ، يا ذا الجَلالِ والإكرامِ، يا بَديعَ السَّمَواتِ والأرضِ، أسألُكَ باسمِكَ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، الحَيِّ القَيُّومِ، الذي عَنَتْ له الوُجوهُ، وخَشَعتْ له الأصواتُ، ووَجِلتْ له القُلوبُ مِن خَشيَتِه أنْ تُصَلِّيَ على مُحمدٍ وعلى آلِ مُحمدٍ، وأنْ تَفعَلَ بي كذا؛ فإنَّه تُقضى حاجَتُه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السخاوي | المصدر : القول البديع الصفحة أو الرقم : 330
التخريج : أخرجه ابن عساكر في ((معجم الشيوخ)) (245) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء آداب الدعاء - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء أدعية وأذكار - دعاء الحاجة صلاة - صلاة الحاجة وضوء - إسباغ الوضوء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث