الموسوعة الحديثية


- أخذ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمنكِبي، فقال : كُنْ في الدُّنيا كأنَّك غريبٌ أو كعابرِ سبيلٍ. وكان ابنُ عمرَ رضِي اللهُ تعالَى عنه يقولُ : إذا أصبحتَ فلا تنتظِرِ المساءَ، وإذا أمسيْتَ فلا تنتظِرِ الصَّباحَ، وخُذْ من صِحَّتِك لمرضِك، وفي حياتِك لموتِك
خلاصة حكم المحدث : صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث الأعمش
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 3/343
التخريج : أخرجه البخاري (6416) بنحوه، والترمذي (2333)، وابن ماجه (4114)، وأحمد (4764)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/301) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت إحسان - الحث على الأعمال الصالحة جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه