الموسوعة الحديثية


- فقال: جَعفَرُ أوْلى بها. [أي ابنةَ حَمزةَ].
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : القسطلاني | المصدر : إرشاد الساري الصفحة أو الرقم : 4/423
التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (4/ 340)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (8/ 159)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (19/ 361) مطولا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم نكاح - حضانة الأبناء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[دلائل النبوة - البيهقي] (4/ 339)
: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، قال أخبرنا محمد بن أحمد بن إسحاق قال: حدثنا الحسن بن الجهم [[بن]] مصعلة قال: حدثنا الحسين بن الفرج، قال: حدثنا الواقدي قال: حدثنا ابن أبي حبيبة، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس: أن عمارة بنت حمزة بن عبد المطلب وأمها سلمى بنت عميس، كانت بمكة فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كلم علي بن أبي طالب النبي صلى الله عليه وسلم [[فقال]] : على ما نترك ابنة عمنا يتيمة بين ظهراني المشركين فلم ينه النبي صلى الله عليه وسلم عن إخراجها، فخرج بها فتكلم زيد بن حارثة وكان [[وصي حمزة وكان]] النبي صلى الله عليه وسلم قد آخى بينهما حين آخى بين المهاجرين قال: أنا أحق بها: ابنة أخي، فلما سمع بذلك جعفر قال: الخالة والدة، وأنا أحق بها لمكان خالتها عندي أسماء بنت عميس، وقال علي: ألا أراكم تختصمون هي ابنة عمي، وأنا أخرجتها من بين أظهر المشركين، وليس لكم إليها نسب دوني، وأنا أحق بها منكم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا أحكم بينكم: أما أنت يا زيد فمولى الله ومولى رسول الله [[صلى الله عليه وسلم]] وأما أنت يا علي فأخي وصاحبي وأما أنت يا جعفر فتشبه خلقي وخلقي، وأنت يا جعفر أولى بها تحتك خالتها، ولا تنكح المرأة على خالتها، ولا على عمتها، فقضى بها لجعفر.قال الواقدي: فلما قضى بها لجعفر قام جعفر فحجل حول رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما هذا يا جعفر؟ قال: يا رسول الله كان النجاشي إذا أرضى أحدا قام فحجل حوله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: تزوجها، فقال ابنة أخي من الرضاعة، فزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم سلمة بن أبي سلمة، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول هل جزيت سلمة

الطبقات الكبرى ط دار صادر (8/ 159)
أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري، حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس قال: أريد رسول الله صلى الله عليه وسلم على ابنة حمزة، فقال: إنها ابنة أخي من الرضاعة وإنه يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (19/ 361)
: أخبرنا أبو بكر الأنصاري أنا أبو محمد الجوهري أنا محمد بن العباس أنا عبد الوهاب بن أبي حية أنا محمد بن شجاع أنا محمد بن عمر حدثني ابن أبي حبيبة عن داود بن الحصين عن عكرمة عن ابن عباس قال إن عمارة بنت حمزة بن عبد المطلب وأمها سلمى بنت عميس كانت بمكة فلما قدم رسول الله ص - كلم علي عليه السلام النبي فقال علام نترك بنت عمنا يتيمة بين ظهري المشركين فلم ينهه النبي ص - عن إخراجها فخرج بها فتكلم زيد بن حارثة وكان وصي حمزة وكان النبي ص - آخى بينهما حين آخى بين المهاجرين فقال أنا أحق بها ابنة أخي فلما سمع ذلك جعفر قال الخالة والدة وأنا أحق بها لمكان خالتها عندي أسماء بنت عميس فقال علي ألا أراكم في ابنة عمي وأنا أخرجتها من بين أظهر المشركين وليس لكم إليها نسب دوني وأنا أحق بها منكم فقال رسول الله ص - أنا أحكم بينكم أما أنت يا زيد فمولى الله ورسوله وأما أنت يا علي فأخي وصاحبي وأما أنت يا جعفر فتشبه خلقي وخلقي وأنت يا جعفر أولى بها تحتك خالتها ولا تنكح المرأة على خالتها ولا على عمتها فقضى بها لجعفر قال أبو عبد الله فلما قضى بها لجعفر قام جعفر فحجل حول رسول الله ص - فقال النبي ص - ما هذا يا جعفر فقال يا رسول الله كان النجاشي إذا أرضى أحدا قام فحجل حوله فقيل للنبي ص - تزوجها فقال ابنة أخي من الرضاعة فزوجها رسول الله ص - سلمة بن أبي سلمة فكان النبي ص - يقول هل جزيت سلمة