الموسوعة الحديثية


- خطب عمرُ رضي الله عنه... – وفي الخُطبةِ - : وإنه سيكونُ من بعدكُم قوم يُكذّبونَ بالرجمِ وبالدجَّالِ وبالشفاعةِ وبعذابِ القبرِ, وبقومٍ يخرجونَ من النارِ بعد ما امتحشُوا .
خلاصة حكم المحدث : من طريق علي بن زيد هو ابن جدعان , مختلف فيه , وهو إلى الضعف أقرب .
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 10
التخريج : أخرجه أحمد (156) مطولاً، والحارث في ((مسنده)) (751)، وأبو يعلى (146) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد حدود - حد الرجم فتن - فتنة الدجال قيامة - الشفاعة دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 296 ط الرسالة)
((‌156- حدثنا هشيم، أخبرنا علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: خطب عمر بن الخطاب- وقال هشيم مرة: خطبنا- فحمد الله وأثنى عليه، فذكر الرجم، فقال: لا تخدعن عنه، فإنه حد من حدود الله، ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رجم، ورجمنا بعده، ولولا أن يقول قائلون: زاد عمر في كتاب الله عز وجل ما ليس منه، لكتبته في ناحية من المصحف، شهد عمر بن الخطاب- وقال هشيم مرة: وعبد الرحمن بن عوف وفلان وفلان- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رجم ورجمنا من بعده، ألا وإنه سيكون من بعدكم قوم يكذبون بالرجم، وبالدجال، وبالشفاعة، وبعذاب القبر، وبقوم يخرجون من النار بعدما امتحشوا)).

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 755)
((‌751- حدثنا إسحاق بن عيسى، ثنا حماد بن زيد، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس قال: قال عمر بن الخطاب: أيها الناس إن (( الرجم حق فلا تخدعن عنه، وآية ذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجم ورجم أبو بكر ورجمنا بعدهما، وإنه سيكون أناس يكذبون بالرجم، ويكذبون بالدجال ويكذبون بطلوع الشمس من مغربها ويكذبون بعذاب القبر ويكذبون بالشفاعة ويكذبون بقوم يخرجون من النار بعدما امتحشوا)).

[مسند أبي يعلى] (1/ 136 ت حسين أسد)
((146- حدثنا هدبة بن خالد، حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: سمعت عمر بن الخطاب، يقول: (( يا أيها الناس ألا لا تخدعوا عن الرجم، ألا لا تخدعوا عن الرجم، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجم، وأبو بكر رجم، ورجمت، وإنه يكون ‌قوم ‌يكذبون بالرجم، وبالشفاعة، وبالدجال، وبقوم يخرجون من النار بعدما محشتهم أو امتحشوا)).