الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بعث إليهِ حُلَّةً سِيرَاءَ فلبِسَها وخرج على القومِ فعرَفَ الغضبَ في وجهِه فأمرَه أن يُشَقِّقَهَا بين نِسائِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 2/330
التخريج : أخرجه البزار (618)، وأبو يعلى (319)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (8/ 449) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - إباحة الذهب والحرير للنساء دون الرجال زينة اللباس - لباس الحرير زينة اللباس - الزينة المحرمة وما نهي عن التزين به زينة اللباس - ملابس المرأة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (2/ 436 ط الرسالة)
: 1315 - حدثنا بهز، حدثنا شعبة، أخبرني عبد الملك بن ميسرة، عن زيد بن وهب عن علي: " أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إليه حلة سيراء، فلبسها وخرج على القوم فعرف الغضب في وجهه فأمره أن يشققها بين نسائه "

مسند البزار = البحر الزخار (2/ 222)
: 618 - حدثنا محمد بن مرزوق، قال: نا أبو داود، قال: نا شعبة، عن أبي بشر، عن مجاهد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أهديت ‌له ‌حلة حرير، فأرسل بها إلي، فرآها علي، فقال: إني لا أرضى لك ما أكره لنفسي ، فأمرني فشققتها بين النساء ". وهذا الحديث لا نعلم رواه عن أبي بشر، عن مجاهد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي، رضي الله عنه إلا شعبة

مسند أبي يعلى (1/ 270 ت حسين أسد)
: 319 - حدثنا عبيد الله، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن هبيرة، يحدث عن علي، أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌أهديت ‌له ‌حلة من حرير، قال: فكسانيها، قال علي: فخرجت فيها، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: إني لست أرضى لك ما أكره لنفسي، قال: وأمرني فشققتها بين نسائي خمرا: فاطمة وعمته

الكامل في ضعفاء الرجال (8/ 449)
: حدثنا أبو يعلى، حدثنا بندار، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق عن هبيرة عن علي، أن النبي صلى الله عليه وسلم أهديت له حلة من حرير فكسانيها قال علي فخرجت فيها فقال النبي صلى الله عليه وسلم إني لست أرضى لك ما أكره لنفسي فقال أمرني فشققتها بين نسائي خمرا بين فاطمة وعمته. ولهبيرة هذا غير ما ذكرت ويحدث عنه أبو إسحاق بأحاديث وهذه الأحاديث التي ذكرتها هي مستقيمة ورواه، عن أبي إسحاق الثوري، وشعبة ونظرائهما وأرجو أن لا بأس به