الموسوعة الحديثية


- مَن أعانَ على خُصومةٍ بظلمٍ، أو يُعينُ على ظلمٍ،لم يَزَلْ في سخطِ اللهِ حتَّى يَنزِعَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1021
التخريج : أخرجه أبو داود (3597)، وأحمد (5385) مطولاً باختلاف يسير، وابن ماجه (2320) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة مظالم - الخصومة في الباطل مظالم - تحريم الظلم مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد مظالم - خطورة المظالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 305)
3597- حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا عمارة بن غزية، عن يحيى بن راشد، قال: جلسنا لعبد الله بن عمر فخرج إلينا فجلس، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضاد الله، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه، لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال))

[مسند أحمد] (9/ 283)
5385- حدثنا حسن بن موسى قال: حدثنا زهير، حدثنا عمارة بن غزية، عن يحيى بن راشد قال: خرجنا حجاجا عشرة من أهل الشام حتى أتينا مكة، فذكر الحديث قال: فأتيناه فخرج إلينا يعني ابن عمر فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من حالت شفاعته دون حد من حدود الله عز وجل، فقد ضاد الله أمره، ومن مات وعليه دين، فليس بالدينار ولا بالدرهم، ولكنها الحسنات والسيئات، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه، لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال: في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال))

[سنن ابن ماجه] (2/ 778)
2320- حدثنا محمد بن ثعلبة بن سواء قال: حدثني عمي محمد بن سواء، عن حسين المعلم، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم، أو يعين على ظلم، لم يزل في سخط الله حتى ينزع))