الموسوعة الحديثية


- صحِبتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ( سبعة ) أشهرٍ، فكان إذا أصبَحَ أتى بابَ عليّ وفاطمةَ رضي الله عنهما وهو يقولُ الصلاةُ يرحمكم اللهُ { إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا }
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو داود السبيعي هو نافع ضعيف جدا
الراوي : أبو الحمراء هلال بن الحارث | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية الصفحة أو الرقم : 4/145
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/130)، والطبراني (3/56) (2672)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (8/518) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأحزاب مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 130)
: حدثناه عبد الله بن محمد المروزي قال: حدثنا الحسن بن علي الحلواني قال: حدثنا أبو عاصم، عن عبادة أبو يحيى قال: سمعت أبا داود، يحدث عن أبي الحمراء، فقال: " حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعة أشهر أو ثمانية أشهر يأتي إلى باب علي وفاطمة والحسن فيقول: الصلاة يرحمكم الله، إنما يريد الله ليذهب عنكم ‌الرجس ‌أهل ‌البيت ويطهركم تطهيرا أبو داود قال: اسمه نفيع بن الحارث الدارمي كوفي، وفي هذا رواية من غير هذا الوجه فيها لين

 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 56)
: 2672 - حدثنا محمد بن الحسين الأنماطي، ثنا سعيد بن سليمان، قال: سمعت منصور بن أبي الأسود يقول: سمعت أبا داود يقول: سمعت أبا الحمراء يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي باب فاطمة ستة أشهر، فيقول: " {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} [الأحزاب: 33] "

الكامل في معرفة الضعفاء لابن عدي ط العلمية نسخة الخضري (8/ 518)
حدثنا إبراهيم بن أسباط ، حدثنا عبد الله بن عمر بن أبان ، حدثنا يحيى بن يعلى ، حدثنا يونس بن خباب ، عن نافع ، عن أبي الحمراء ، قال : شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانية أشهر إذا خرج إلى صلاة الغداة ، أو قال إلى الصلاة مر بباب فاطمة فقال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، الصلاة يرحمكم الله {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. ويونس بن خباب له غير ما ذكرت ، وهو من الغالين في التشيع ، وكان يحمل على عثمان ، وأحاديثه مع غلوه تكتب.