الموسوعة الحديثية


- أُرسِلَتِ الخَيلُ زَمَنَ الحَجَّاجِ والحَكَمِ بنِ أيُّوبَ على البَصْرةِ، فأتَيْنا الرِّهانَ، فلمَّا جاءَتِ الخَيلُ قُلنا: لو مِلْنا إلى أنسِ بنِ مالكٍ فسَأَلْناه: أكانوا يُراهِنونَ على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ قال: فمِلْنا إليه وهو في قَصْرِه بالزَّاويةِ، فقُلنا: يا أبا حَمزةَ، أكُنتُم تُراهِنونَ على عَهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُراهِنُ؟ قال: نَعم، واللهِ لقد راهَنَ على فَرَسٍ له يُقالُ له: سَبْخةُ، فجاءَتْ سابِقةً، فهَشَّ لذلك وأعجَبَه.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو لبيد لمازة بن زبار | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن الدارقطني الصفحة أو الرقم : 4824
التصنيف الموضوعي: خيل - السبق بين الخيل خيل - أحكام الخيل خيل - الرهان بالخيل خيل - خيل النبي علم - سؤال العالم عما لا يعلم
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه