الموسوعة الحديثية


- ما أنعم اللهُ على عبدٍ نِعمةً فحمِد اللهَ عليها إلَّا كان حمدُ اللهِ تعالَى أعظمَ منها كائنةً ما كانت
خلاصة حكم المحدث : محفوظ مرسل
الراوي : الحسن البصري | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 4/1618
التخريج : أخرجه معمر في ((الجامع)) (19575) باختلاف يسير، وهناد في ((الزهد)) (776) بنحوه، والبيهقي في ((الشعب)) (4405) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذكر نعم الله رقائق وزهد - شكر النعم آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء بر وصلة - إكرام النعم وتقييدها بالطاعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الجامع - معمر بن راشد] (10/ 424)
: ‌19575 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن رجل، عن الحسن، قال: ما أنعم الله على عبد نعمة، فحمد الله عليها، إلا كان حمده أعظم منها كائنة ما كانت

[الزهد لهناد بن السري] (2/ 399)
: 776- حدثنا محمد بن عبيد، عن يوسف بن ميمون، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما ‌أنعم ‌الله على عبد من نعمة صغيرة ولا كبيرة ، فقال: الحمد لله، إلا كان قد أعطي أكثر مما أخذ "

شعب الإيمان (4/ 98 ت زغلول)
: ‌4405 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران أنا إسماعيل بن محمد الصفار نا أحمد بن منصور نا عبد الرزاق أنا معمر عن رجل عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ما أنعم الله على عبد نعمة فحمد الله عليها إلا كان حمد الله تعالى أعظم منها كائنة ما كانت.