الموسوعة الحديثية


- مَرَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بِفلاةٍ بِمَيْتَةٍ فقال : الدنيا أَهْوَنُ على اللهِ من هذه على أهلِهِا.
خلاصة حكم المحدث : غريب جداً
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 13/543
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((جامع المسانيد)) لابن كثير (630)، والإسماعيلي في ((المعجم)) (218) مطولا بنحوه، والذهبي في ((سير أعلام النبلاء)) (13/ 543) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله آداب عامة - ضرب الأمثال رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[جامع المسانيد والسنن] (1/ 360)
: ‌630 - قال أبو يعلى: حدثنا قاسم بن أبي شيبة حدثنا أسامة عن صدقة بن أبي عمران عن إياد بن لقيط عن البراء. قال: (كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمر بسخلة ميتة، فقال: أترون هذا هان على أهله؟ قلنا: نعم [[قال]] : تروا هذه الدنيا أهون على الله من هذا على أهله .

[معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي] (2/ 587)
: ‌218 - حدثنا جعفر بن محمد بن الحسن بن المستفاض الفريابي أبو بكر حدثنا أبو أيوب سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا سعدان بن يحيى، حدثنا صدقة بن أبي عمران، عن إياد بن لقيط، عن البراء بن عازب، قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا نحن بطلا شاة ميتة مطروح في الطريق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ترون هذه هانت على أهلها؟ قلنا: نعم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها.

[سير أعلام النبلاء] (13/ 543)
: ومن حديث الجارودي: أخبرنا الحسن بن علي بن الخلال، أخبرنا جعفر بن علي، أخبرنا أحمد بن محمد بن سلفة، أخبرنا ابن ماك ، حدثنا أبو يعلى الخليلي، حدثنا أبو عبد الله الحاكم، حدثنا يحيى بن منصور، حدثنا محمد بن النضر الجارودي، أخبرنا عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، حدثنا محمد بن بكر، عن صدقة بن أبي عمران، عن إياد بن لقيط، عن البراء، قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بفلاة بميتة، فقال: (الدنيا أهون على الله من هذه على أهلها). محمد بن بكر: ليس هو البرساني، بل يقال له: الحصني. والحديث غريب جدا، وإنما المعروف من حديث المستورد الفهري.