الموسوعة الحديثية


- سأَلَ قَيسُ بنُ عاصمٍ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنِ الحِلفِ، قال: لا حِلفَ في الإسلامِ ، ولكنْ تَمسَّكوا بحِلفِ الجاهِليَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مغيرة: هو ابن مقسم الضبي، ثقة من رجال الجماعة، وأبوه المقسم لم يوثقه غير ابن حبان، ولم يرو عنه غير ابنه، وشعبة بن التوأم روى عنه جمع، ووثقه ابن حبان
الراوي : قيس بن عاصم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 1616
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (5994)، والطيالسي (1180) كلاهما بلفظه، وأحمد (20613) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: الولاء والبراء - موالاة المسلمين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار للطحاوي (15/ 255)
5994 - وحدثنا الربيع المرادي، حدثنا أسد، حدثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أبيه، عن شعبة بن التوأم الضبي، قال: سأل قيس بن عاصم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحلف، فقال: " لا حلف في الإسلام، ولكن تمسكوا بحلف الجاهلية "

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 411)
1180 - حدثنا يونس قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا جرير بن عبد الحميد الضبي، عن مغيرة، عن أبيه، عن شعبة بن التوءم، عن قيس بن عاصم، أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلف في الإسلام فقال: لا حلف في الإسلام وتمسكوا بحلف الجاهلية

[مسند أحمد] مخرجا (34/ 218)
20613 - حدثنا هشيم، قال مغيرة: أخبر عن أبيه، عن شعبة بن التوأم، عن قيس بن عاصم، أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلف، فقال: ما كان من حلف في الجاهلية فتمسكوا به، ولا حلف في الإسلام .