الموسوعة الحديثية


- مر رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على رجل وهو يتقاضى غريما له فمضى لحاجته ثم رجع فإذا هما على حالهما فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مازلتما هكذا ؟ قالا هكذا فأشار رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بيده إلى الأرض يعني الشطر، قال: فقال له الرجل:يا رسولَ اللهِ ألقيت عنه شطرها وأنظرته بالبقية حتى ييسر عليه، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أظلك الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، قال الرجل: فما ملكت ما لا أحب إلي من ذلك المال ولا رجلا أحب إلي من ذلك الرجل

الصحيح البديل:


- مَن سَرَّه أن يُظِلَّه اللهُ في ظِلِّه يومَ لا ظلَّ إلَّا ظِلُّه ، فَلْيُيَسِّرْ على مُعسِرٍ ، أو لِيضعْ عَنهُ

- سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ تَعَالَى في ظِلِّهِ يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: إمَامٌ عَدْلٌ، وشَابٌّ نَشَأَ في عِبَادَةِ اللَّهِ، ورَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ في المَسَاجِدِ، ورَجُلَانِ تَحَابَّا في اللَّهِ، اجْتَمعا عليه وتَفَرَّقَا عليه، ورَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وجَمَالٍ فَقالَ: إنِّي أَخَافُ اللَّهَ، ورَجُلٌ تَصَدَّقَ بصَدَقَةٍ فأخْفَاهَا حتَّى لا تَعْلَمَ شِمَالُهُ ما تُنْفِقُ يَمِينُهُ، ورَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا، فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ.