الموسوعة الحديثية


-  لكُلِّ شيءٍ حقيقةٌ، وما بلَغَ عبدٌ حقيقةَ الإيمانِ حتَّى يعلَمَ أنَّ ما أصابَهُ لم يكُنْ ليُخْطِئَهُ ، وما أَخْطأَهُ لم يكُنْ ليُصِيبَهُ. قالَ أبو عبدِ الرحمنِ: حدَّثَني الهيثمُ بنُ خارجةَ، عن أبي الرَّبيعِ بهذه الأحاديثِ كلِّها، إلا أنَّه أوْقَفَ منها حديثَ: لو غُفِرَ لكُمْ ما تأْتونَ إلى البهائمِ، وقَدْ حدَّثْناهُ أبي عنه مرفوعًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 27490
التخريج : أخرجه أحمد (27490) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (246)، والبزار (4107) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان إيمان - الأعمال التي من الإيمان قدر - كل شيء بقدر قدر - وقوع قدر الله وقضائه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (45/ 482 ط الرسالة)
((* 27490- حدثنا هيثم، قال: حدثنا أبو الربيع، عن يونس، عن أبي إدريس، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لكل شيء حقيقة، وما بلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه)) قال أبو عبد الرحمن: حدثني الهيثم بن خارجة، عن أبي الربيع، بهذه الأحاديث كلها، إلا أنه أوقف منها حديث: (( لو غفر لكم ما تأتون إلى البهائم)) وقد حدثناه أبي عنه مرفوعا

[السنة - لابن أبي عاصم] (1/ 110)
246- ثنا هشام بن عمار، ثنا سليمان بن عتبة أبو الربيع السلمي، قال: سمعت يونس بن حلبس يحدث، عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن العبد لا يبلغ حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (10/ 45)
((4107- [حدثنا عمر، قال: حدثنا سليمان بن عبد الرحمن، قال: حدثنا سليمان بن عتبة، قال: سمعت يونس بن ميسرة بن حلبس يحدث عن أبي إدريس، عن أبي الدرداء، رضي الله عنه،] عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: لا يبلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه)).