الموسوعة الحديثية


- أَسْفِرُوا بِالصُّبْحِ فإنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سعيد بن أوس أبو زيد الأنصاري لا يحتج بحديثه إذا انفرد
الراوي : أبو هريرة ورافع بن خديج | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 55
التخريج : أخرجه أبو داو د(424 )، والترمذي (154 )، وابن ماجة (672 ) من حديث رافع، وأخرجه البزار (8648) من حديث أبي هريرة بمعناه
التصنيف الموضوعي: صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الفجر إحسان - الحث على الأعمال الصالحة صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها صلاة - صلاة الصبح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 169)
424- حدثنا إسحاق بن إسماعيل ثنا سفيان عن ابن عجلان عن عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان عن محمود بن لبيد عن رافع بن خديج قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( أصبحوا بالصبح فإنه أعظم لأجوركم)) أو (( أعظم للأجر)).

سنن الترمذي (1/ 289)
154- حدثنا هناد قال: حدثنا عبدة، عن محمد بن إسحاق، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((أسفروا بالفجر، فإنه أعظم للأجر)). وقد روى شعبة، والثوري هذا الحديث، عن محمد بن إسحاق. ورواه محمد بن عجلان أيضا، عن عاصم بن عمر بن قتادة. وفي الباب عن أبي برزة، وجابر، وبلال: ((حديث رافع بن خديج حديث حسن صحيح)) وقد رأى غير واحد من أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والتابعين: الإسفار بصلاة الفجر، وبه يقول سفيان الثوري (( وقال الشافعي، وأحمد، وإسحاق:)) معنى الإسفار: أن يضح الفجر فلا يشك فيه (( ولم يروا أن معنى الإسفار: تأخير الصلاة

[سنن ابن ماجه] (1/ 221)
672- حدثنا محمد بن الصباح. أنبأنا سفيان بن عيينة عن ابن عجلان سمع عاصم ابن عمر بن قتادة ( وجده بدرة ) يخبر عن محمود بن لبيد عن رافع بن خديج :- أن النبي صلى الله عليه و سلم قال ( اصبحوا بالصبح. فانه اعظم للأجر أو لأجركم ).

[مسند البزار - البحر الزخار] (15/ 225)
8648- حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثنا عمرو بن عون، قال: حدثنا حفص بن سليمان عن عبد العزيز بن رفيع، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تزال أمتي على الفطرة ما أسفروا بصلاة الفجر. وهذا الكلام لا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، ولا نعلم روى عبد العزيز، عن أبي سلمة غير هذا الحديث وحفص لين الحديث حدث بأحاديث مناكير، ولكن بما لم نحفظ هذا الحديث إلا من حديثه ذكرناه عنه وبينا علته.