الموسوعة الحديثية


- تعلمُونَ المَعادَ إلى اللهِ، ثُمَّ إلى الجنةِ أوْ إلى النارِ، و إِقَامَةٌ لا ظَعْنَ فيهِ، و خُلودٌ لا مَوْتٌ، في أَجْسادٍ لا تَمُوتُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح بمجموع طرقه
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1668
التخريج : أخرجه الحاكم (281)، وأبو نعيم الاصبهاني في ((حلية الأولياء)) (1/ 236)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (586) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جهنم - خلود أهل النار رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت قيامة - ما جاء في خلود أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المستدرك للحاكم ط العلمية (1/ 157)
281 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن إسحاق الفاكهي، بمكة، ثنا أبو يحيى عبد الله بن أحمد بن أبي مسرة، ثنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي، ثنا مسلم بن خالد، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين، عن ابن سابط، عن عمرو بن ميمون الأودي، قال: قام فينا معاذ بن جبل، فقال: يا بني أود إني رسول الله صلى الله عليه وسلم، تعلمون المعاد إلى الله، ثم إلى الجنة أو إلى النار، وإقامة لا ظعن فيه، وخلود لا موت في أجساد لا تموت هذا حديث صحيح الإسناد رواته مكيون، ومسلم بن خالد الزنجي إمام أهل مكة ومفتيهم إلا أن الشيخين قد نسباه إلى أن الحديث ليس من صنعته، والله أعلم "

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (1/ 236)
حدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا عبد الأعلى بن حماد، ثنا مسلم بن خالد، ثنا ابن أبي حسين، عن ابن سابط، عن عمرو بن ميمون الأودي، قال: " قام فينا معاذ بن جبل فقال: يا بني، أود أني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم، تعلمن أن المعاد إلى الله تعالى، ثم إلى الجنة أو إلى النار، إقامة لا ظعن، وخلود في أجساد لا تموت "

البعث والنشور للبيهقي (ص: 321)
586 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأ أبو محمد عبد الله بن موسى بن إسحاق الفاكهي، بمكة، ثنا أبو يحيى عبد الله بن أحمد بن أبي مسرة، ثنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي، ثنا مسلم بن خالد، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين، عن ابن سابط، عن عمرو بن ميمون الأودي، قال: قام فينا معاذ بن جبل فقال: يا بني أود، إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم، تعلمون أن المعاد إلى الله عز وجل، ثم إلى الجنة أو إلى النار، وإقامة لا ظعن، وخلود لا موت، في أجساد لا تموت "