الموسوعة الحديثية


- ثلاثةٌ يحبُّهمُ اللَّهُ، وثلاثةٌ يبغضُهُمُ اللَّهُ، أمَّا الَّذينَ يحبُّهمُ فرجُلٌ أتَى قَومًا فسألَهُم باللَّهِ ولَم يَسألْهُم بقَرابةٍ بينَهُم وبينَهُ فتخلَّفَ رجلٌ بأعقابِهِم فأعطاهُ سِرًّا لا يعلَمُ بعطِّيَّتِهِ إلَّا اللَّهُ والَّذي أعطاهُ. وقَومٌ ساروا ليلتَهُم حتَّى إذا كانَ النَّومُ أحبَّ إليهِم مما يُعدَلُ بهِ نزَلوا فوضَعوا رؤوسَهم فقامَ يتملَّقُني ويتلو آياتي ، ورجلٌ كانَ في سريَّةٍ فلقِيَ العدوَّ فَهُزموا فأقبلَ بصدرِهِ حتَّى يُقتَلَ أو يُفتَحَ لهُ. والثَّلاثةُ الَّذينَ يبغضُهُمُ اللَّهُ الشِّيخُ الزَّاني والفقيرُ المُختالُ . والغَنيُّ الظَّلومُ.

الصحيح البديل:


- أربعةٌ يُبغِضُهمُ اللَّهُ عز وجل: البيَّاعُ الحلَّافُ، والفقيرُ المختالُ، والشَّيخُ الزَّاني، والإمامُ الجائرُ

- أربعةٌ يبغضُهم اللهُ – تعالى – البيَّاعُ الحلَّافُ , والفقيرُ المختالُ والشيخُ الزاني والإمامُ الجائرُ

- ثلاثةٌ لا يَنظُرُ اللهُ إليهم يَومَ القِيامةِ: الإمامُ الكَذَّابُ، والشَّيخُ الزَّاني، والعائِلُ المَزْهُوُّ.