الموسوعة الحديثية


- إنَّ قُرَيشًا أهَمَّهم شأنُ المَخزوميَّةِ الَّتي سرَقَتْ قالوا مَن يُكلِّمُ فيها رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالوا ومَن يجترِئُ عليه إلَّا أُسامةُ بنُ زيدٍ حِبُّ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فكلَّموه في ذلكَ فأتاه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّما هلَك الَّذينَ مِن قبْلِكم أنَّه كان إذا سرَق الشَّريفُ ترَكوه وإذا سرَق الضَّعيفُ أقاموا عليه الحدَّ وايمُ اللهِ لو كانت فاطمةَ بنتَ مُحمَّدٍ لَقطَعْتُ يدَها فقطَع يدَها
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عمرو بن قيس الماصر إلا عمرو بن أبي قيس وخالف عمرو بن قيس أصحاب الزهري في إسناد هذا الحديث فقال عن عروة عن أم سلمة ورواه أصحاب الزهري عن الزهري عن عروة عن عائشة
الراوي : أم سلمة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/272
التصنيف الموضوعي: حدود - إقامة الحد على الشريف والوضيع حدود - الحث على إقامة الحدود حدود - الشفاعة في الحدود حدود - حد السرقة ونصابها مناقب وفضائل - أسامة بن زيد
| شرح حديث مشابه